يعد الإمام أبو إسحاق الزجاج من العلماء المتقدمين المبرزين في النحو واللغة، جمع بين نحو البصرة والکوفة، وکانت له آراء انفرد بها عن سابقيه، وقد تجلى ذلک کله في کتابه النفيس "معاني القرآن وإعرابه" ، وقد لفت نظري حديث الشيخ عن بعض الآراء النحوية والصرفية التي يصفها بأنها لا وجه لها؛ فشرعت في جمعها ولم شتاتها، وذلک تحت عنوان " ما لا وجه عند الزجاج في معاني القرآن وإعرابه دراسة نحوية وصرفية" وقد ظهر بعد البحث أن بعض ما لا وجه عند الزجاج لا وجه له حقيقة، وبعضه - وهو الأکثر - قد يکون له وجه يجعله قمينا بالقبول، قريبا من الأصول النحوية.
بودى, حمادة. (2019). ما لا وجه له عند الزجاج في معاني القرآن وإعرابه دراسة نحوية وصرفية. مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 34(1), 283-338. doi: 10.21608/bfam.2019.54736
MLA
حمادة بودى. "ما لا وجه له عند الزجاج في معاني القرآن وإعرابه دراسة نحوية وصرفية", مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 34, 1, 2019, 283-338. doi: 10.21608/bfam.2019.54736
HARVARD
بودى, حمادة. (2019). 'ما لا وجه له عند الزجاج في معاني القرآن وإعرابه دراسة نحوية وصرفية', مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 34(1), pp. 283-338. doi: 10.21608/bfam.2019.54736
VANCOUVER
بودى, حمادة. ما لا وجه له عند الزجاج في معاني القرآن وإعرابه دراسة نحوية وصرفية. مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 2019; 34(1): 283-338. doi: 10.21608/bfam.2019.54736