ضمير الفصل بين القاعدة النحويَّة والاستعمال في أحاديث الكتب الستَّة

نوع المستند : نصوص کامله

المؤلف

قسم اللغة العربية (شعبة النحو والصرف)، كلية الآداب، جامعة السويس، السويس، جمهورية مصر العربية.

المستخلص

هذا البحث تناول قضايا ضمير الفصل في أحاديث الكتب الستة، عرضًا وتحليلًا، ومن ثَمَّ اشتمل على مقدِّمة وخاتمة يتوسطهما ستة مباحث: المبحث الأول تحدَّث عن تعريف ضمير الفصل وتسميته، والمبحث الثاني بَيَّن: هل لضمير الفصل محل من الإعراب أم لا، والمبحث الثالث عالج وظائف ضمير الفصل، والمبحث الرابع تناول بالتحليل شروط ضمير الفصل، والمبحث الخامس عُنِيَ ببيان الضمير المتعيِّن كونه فصلًا أو المحتمِل كونه للفصل أو لغيره، والمبحث السادس وُسِمَ بـ "أحكام ضمير الفصل". وكان سَيرُ هذه المباحث على المنهج الوصفيَّ المعتمد على التحليل والإحصاء.  ومن أهم نتائج البحث ما يلي: خطأ النقل عن بعض علماء النحو واللغة في بعض المسائل المتعلِّقة بضمير الفصل، والمعرفة الواقعة قبل ضمير الفصل في أحاديث الكتب الستَّة -خمسة أنواع: إمَّا الضمير وإمَّا العلم وإمَّا اسم الإشارة وإمَّا المعرَّف بـ(أل) وإمَّا المُضاف إلى معرفة. - المعرفة الواقعة بعد ضمير الفصل في أحاديث الكتب الستَّة -أربعة أنواع: إمَّا العلم وإمَّا الاسم الموصول وإمَّا المعرَّف بـ(أل) وإمَّا المُضاف إلى معرفة.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية