بدأ الباحث بحثه بالحديث عن مفهوم القياس والشذوذ، وما يقترب منهما دلالة، وموقع دراسة (مخالفة القياس) في الدرس البلاغي، والفارق في دلالة المصطلح بين الصرفيين والبلاغيين، ثم کان حديث الباحث عن التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في أبنية الأسماء إفرادا وجمعا، وفي أبنية الأفعال. وعدول البيان القرآني عن مشهور قواعد الصرفيين کان لمراعاة المقام، ومتطلبات السياق، فلا يمکن لما اشتهر عندهم من قياس أن يقوم مقامه، أو أن يغني غناءه.
عيسى, مصطفى. (2020). التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في البيان القرآني. مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 35(2), 3941-4009. doi: 10.21608/bfam.2020.136212
MLA
مصطفى عيسى. "التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في البيان القرآني", مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 35, 2, 2020, 3941-4009. doi: 10.21608/bfam.2020.136212
HARVARD
عيسى, مصطفى. (2020). 'التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في البيان القرآني', مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 35(2), pp. 3941-4009. doi: 10.21608/bfam.2020.136212
VANCOUVER
عيسى, مصطفى. التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في البيان القرآني. مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية, 2020; 35(2): 3941-4009. doi: 10.21608/bfam.2020.136212