أَثرُ القوَاعدِ النَّحْويَّةِ في بنَاءِ الأحْکَامِ الشَّرْعِيَّةِ فِي تَفسِير القُرْطُبِيِّ

نوع المستند : نصوص کامله

المؤلف

جامعة الأزهر

المستخلص

هذا البحث على أربعة فصول، تسبقها مقدمة وتمهيد، وتردفها خاتمة وفهارس.فجاء على النحو الآتي:
أولا: المقدمة، وفيها نبذة عن الموضوع، وأسباب اختياري له، والخطة التي انتظمت البحث، ومنهج دراستي فيه.
ثانيًا: التمهيد، وهو بعنوان:(القرطبيُّ وآثارُه، والصِّلةُ بين الإعراب والمعنى)، وجاء في مبحثين:
الأول: القرطبي وآثاره، وتناولت فيه الحديث عن: (اسمه ونسبه ومولده، ونشأته، ومنزلته العلمية، وشيوخه، وتلاميذه، ومؤلفاته، ووفاته).
الثاني: الصلة بين الإعراب والمعنى، وتحدثت فيه عن:
1-   أثر العلامة الإعرابية في التمييز بين المعاني.
2-   اختلاف المعنى لاختلاف الإعراب.
3-   فَهْم الشريعة مرتبط بفهم العربية.
ثالثًا: فصول البحث:
الفصل الأول: في الاستثناء.
الفصل الثاني: في التوابع.
الفصل الثالث: في حروف المعاني.
الفصل الرابع: في القراءات.
رابعًا: الخاتمة: وهي تتضمن أهم النتائج التي توصل إليها البحث.
خامسًا: ثبت المصادر والمراجع.
سادسًا: فهرس الموضوعات.
منهج البحث:
ومنهجي في مسائل هذا البحث يتلخص في الآتي:
أولا: وضع عنوان مناسب لکل مسألة.
ثانيًا: ذکر الآية القرآنية موضع المسألة.
ثالثًا: ذکر تمهيد موجز للمسألة.
رابعًا: نقل کلام القرطبي في المسألة.
خامسًا: المناقشة والإيضاح.
سادسًا: القيام – قدر الإمکان – بعزوِ کلِّ قول إلى قائله سواء أکان نحويًّا أم فقهيًّا بما في ذلک الآيات القرآنية وقراءتها، والأحاديث النبوية، والشواهد الشعرية، والأمثال.
سابعًا: الاختيار والترجيح.
   هذا، ولمْ يقف دور الباحث في هذه الدراسة عند حدِّ جمع المادة العلمية، بل تجاوزت هذا الحد إلى محاولة المناقشة، والتوفيق بين الآراء المختلفة والتقريب، والترجيح والتضعيف، وبيان موقف القرطبي، وغيرها من الأمور التي تقتضيها طبيعة البحث العلمي.

الموضوعات الرئيسية