الدلالة بين المقطوع والموصول في الرسم القرآني

نوع المستند : نصوص کامله

المؤلف

جامعة الأزهر

المستخلص

تقوم الدراسة في هذا الموضوع على ما يلي:
1-   ذکر الآيات التي فيها کلمات يجب أن تکتب مقطوعة وقد اتفقت المصاحف على کتابتها موصولة. 
2-  ذکر الآيات التي فيها کلمات اتفقت المصاحف على کتابتها مفصولة وکان يمکن أن توصل.
3-  ذکر الآيات التي فيها کلمات اختلفت المصاحف في کتابتها فبعضها يکتبها مفصولة وبعضها يکتبها موصولة، وهذا سيکون في کل موضع إن وجد. 
4-  کشف علة کتابتها هکذا بذکر القاعدة التي تحکم کل موضع على حدة. 
5- عقد مقارنة بين الآيات التي وردت فيها الکلمة مکتوبة بالقطع في موضع وبالوصل في موضع آخر؛ حتى أستطيع أن أوضح الدلالة في کل منها. 
6- حصر مواضع الوصل والفصل في کل نوع. 
7- التنبيه على خطأ بعض العلماء في ذکر مواضع الوصل والفصل وعلة ذلک.
8- ذکر ما اختلف العلماء في وصله وقطعه مع بيان الأرجح وعلة ذلک
9- توضيح الدلالة بين الموصول والمقطوع في کل موضع وبخاصة الکلمتان المتناظرتان في کل موضعٍ. 
10- تذَييِّل البحث بخاتمة أذکر فيها النتائج التي توصلت إليها الدراسة، وستکون خلاصة للقواعد التي توصلت إليها من خلال دراسة کل موضع. 
   ومن يتأمل هذه الدراسة يجد أنها تتناول الدلالة بين المقطوع والموصول، کما تتناول أيضاً رسم الکلمات لم رسمت هکذا ؟
   وهذا کله يندرج تحت الدراسة في علم اللغة. 

الموضوعات الرئيسية