هل مصطلح المفارقة ينتمي إلى البلاغة أم إلى غيرها؟
هل عرف العرب القدامى هذا المعنى أم لا؟
ما حدُّ هذا المصطلح؟ وما أهم الشواهد التي تحمل دلالته؟
هل يوجد في القرآن الکريم والحديث الشريف شواهد عليه؟
أين نضعه في علم البلاغة إن کان من غراسها؟. أسئلة کثيرة تحتاج إلى وقفات, يحاول هذا البحث الإجابة عنها ولتکن البداية من رحم اللغة العربية ومعاجمها.