جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
مادَّةُ "صَرف" دلالِيًّا وَنَحوِيًّا دِراسَةٌ تَطْبِيقِيَّةٌ في القرآنِ الکريمِ والدراساتِ النَّحويَّةِ
1
72
135817
10.21608/bfam.2020.135817
AR
عبدالله بن محمد
الأنصارى
جامعة الأمام محمد بن سعود
Journal Article
2020
09
05
موضوع الدراسة کلمة"صرف" اللغوية، من حيث هي مشترَک لفظيٌّ ثريّ الوظائف في علم الدلالة، وتتناول صيغها ومشتقاتها، وما لها من دلالة معجمية، ونحوية، واستعمالاتها القرآنية، والاصطلاحات النحوية المشتقة منها، ومعانيها العلمية ووظائفها الاستعمالية، للکشف عن مدى تطورها الدلالي على المستوى الاستعمالي والنظري، بما يُسهم في إثراء الدلالة في مجال الدراسات النحوية، والربط بين المعاني اللغوية والاستعمال القرآني لهذه المفردة، والهدف: توضيح قيمة المصطلحات النحوية المشتقة من هذه المادة، وإزاحة الفهم الخاطئ في قصر هذه المصطلحات على جانب "علم الصرف" دون النحو، واستبانة أثر المزج بين الدلالات المشترکة في الاستعمال العلمي، من خلال معرفة دلالة اللفظ الجذرية في تحديد إطلاقاته في الدراسات اللغوية العلمية والمصطلحية، ويتکون البحث من مقدمة محتوية لطبيعة موضوعه، وخطته وعناصره، ثم بيان التأصيل المعجمي لمادة "صرف" ومعانيها الاستعمالية المشترکة عند العرب، ثم إحصاء لمشتقاتها الواردة في القرآن الکريم، ثم مصطلحاتها في الدراسات النحوية، مع إيضاح مفصل لعلاقة کل مصطلح بالدلالة الجذرية للمادة، والربط بين استعمالاتها النظرية والتطبيقية لدى علماء النحو، وتناولت الدراسة موقف الاستعمال المعاصر لهذه المادة، على المستوى العلمي والعُرف الاجتماعي.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135817_f50f3608aa37b50a3693b9c6171a4206.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
التناوب بين مشتقات الأسماء دراسة صرفية دلالية في ضوء القرآن الکريم
101
174
135819
10.21608/bfam.2020.135819
AR
محمد
عبدالفتاح
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
05
يقع بين بعض المشتقات تناوب في الألفاظ کاستعمال اسم الفاعل بمعنى المصدر، واستعمال المصدر بمعنى اسم المفعول، وقد استعمل القرآن الکريم هذه الظاهرة اللغوية.
ينوب المصدر عن اسم الفاعل واسم المفعول وينوبان عنه، وکذلک صيغة فعيل مع کل من المصدر واسم الفاعل واسم المفعول، ويجيء اسم التفضيل نائبا عن اسم الفاعل، أما التناوب بين اسم الفاعل واسم المفعول فقليل نادر.
ولا يعني التناوب أننا نطرح اللفظ المنوب عنه بالکلية، بل إنه قد يبقي له عمل وينبغي أن يکون له أثر في الدلالة أو يُقدّر له معنى.
فللتناوب أثر صرفي دلالي يبرزه البحث في ثنايا الدراسة التطبيقية، بعد استنباط ضوابط القول بالتناوب بين المشتقات في النصوص العربية الفصيحة، وبيان موقف العلماء السابقين والمعاصرين من هذه الظاهرة الصرفية
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135819_e3e509633b1fb31eaeb0c2716e7a0617.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
التوجيه النحوي والدلالي لتناوب الحرکة والتنوين في القراءات السبع
210
260
135821
10.21608/bfam.2020.135821
AR
انسام
الحسينى
جامعة حائل
Journal Article
2020
07
05
القرآن الکريم مصدر ثري لإقامةِ العديد من الدراسات حوله ، ومنها دراسة تنوع القراءات: أداء، وبنية ، وإعرابا، ودلالة ، فقصدتُ أن أُسهم في هذا المجال ببحث يتناول التوجيهات النحوية والدلالية لتناوب الحرکة والتنوين، وکذا تناوب بالضم، أو بالفتح أو بالکسر في القراءات السبع ، من خلال تتبع الآيات في کتاب الله تعالى ، وتوثيق القراءات من مظانها المختلفة، والوقوف على آراء النحويين والمعربين والمفسرين ، وقد بلغ عدد النماذج التي وقفت عليها في هذا البحث اثنين وثلاثين شاهدا من القرآن الکريم ، متَّبعة المنهج التحليلي والاستنباطي والاستقصائي.
وقد توصل البحث إلى عدة نتائج، منها: أن تنوع القراءات کان تبعا لحال المخاطبين، فقد يکون الخطاب في قراءة خطابا عاما، وفي أخرى يکون الخطاب خاصا. أن السياق بنوعيه الحالي والمقالي له دور مهم في الوقوف على الدلالات المنبثقة من تنوع القراءة. أن اختلاف العلامة الإعرابية بين الحرکة والتنوين أو التنوين والتنوين هو اختلاف تنوع وتغاير، لا اختلاف تناقض أو تضاد. أن من مقاصد اختلاف القراءة تکثير المعاني في الآية الواحدة، فکل قراءة توضح جانبا معينا، لا يتوفر في القراءة الأخرى، بلا تقليل من قيمة کل قراءة.
أنه لا يجوز قبول قراءة وردّ الأخرى طالما أنها من القراءة السبعية التي صح سندها، ووافقت القراءات الرسم العثماني، وناسبت وجها من وجوه العربية. أن القرآن والقراءات الصحيحة حقيقتان بمعنى واحد، وليس بينهما تغاير. وجود تغاير في بعض الأحکام التشريعية نتيجة تنوع القراءة بالحرکة أو التنوين.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135821_0a698b221aa765fedce019493d88069d.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الثنائيَّات النحويَّة المتعلِّقة بالحال وأثرها في إنتاج المعاني في القرآن
283
327
135825
10.21608/bfam.2020.135825
AR
محمد
عبدالرحيم
جامعة بني سويف
Journal Article
2020
07
05
يهدف هذا البحث إلى دراسة مجموعة من الثنائيَّات النحويَّة المتعلِّقة بالحال، مع بيان أثرها في إنتاج المعاني في النصِّ القرآنيّ؛ إذ تنتج دلالات جديدة إثر هذه الثنائيَّات، والعکس؛ ومن ثَمَّ فبين الجانبين وشائج قربى وتبادل تأثيريّ مستمرّ.<br /> فللحال سمات نحويَّة تميِّزه عن غيره من الوظائف النحويَّة الأخرى، من هذه السمات توارد الثنائيات على الحال الواحدة، مثل: ثنائيَّة مجئ الحال من الفاعل والمفعول معًا في الموضع الواحد، والثنائيَّة الوظيفيَّة؛ إذ يتداخل الحال مع بعض الوظائف النحويَّة الأخرى کالمفعول به والصفة والخبر، وثنائيَّة إفراد الحال (الحال المتداخلة) وتعدُّدها، وثنائيَّة تعريف صاحب الحال على الأصل وتنکيره على خلاف الأصل لمسوِّغ تخصيصه بالوصف.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135825_41a779b215d54e589b5806420e2a670c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
لعلَّ الاستفهاميَّة في الأحاديث النَّبويَّة دراسة نحويَّة دلاليَّة في کُتب الحديث السِّتة
343
382
135826
10.21608/bfam.2020.135826
AR
محمد طه
العجيري
جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز
Journal Article
2020
10
05
موضوع البحث: "لعلّ الاستفهامية في الأحاديث النبويَّة– دراسة نحويَّة دلاليَّة في کتب الحديث السِّتة–". ويهدف البحث إلى: التَّعرف على لعلَّ الاستفهاميَّة في المدونات العربيَّة المختلفة، بيان الأشکال اللغويَّة لمواضع لعلّ الاستفهاميَّة، والکشف عن الأبعاد الدلاليَّة لـ(ـلعلَّ الاستفهاميّة)، وجرى دراستـه في: (مُقدِّمـة، مبحثين، وخاتمـة)<strong>،</strong> تناولت المقدِّمة: (مُشکلة البحـث، أهدافـه، خُطَّة البحث، والمنهج المُتَبع). واشتمل المبحـث الأوَّل على لعلّ الاستفهاميّة عند القُدماء والمحدثين، وتضمَّن المبحث الثاني أشکال لعلّ الاستفهاميَّة في کتب الحديث السّتة،وبيَّنت الخاتمة أهم النَّتائج التي توصَّل إليها البحث. والمنهج المُتَّبع في البحث هو المنهج الوصفي التحليلي.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135826_f338d8080d5b18e221e5f5f61908c0e1.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الاختيارات الصرفية في شعر الإمام الشافعي دراسة سياقية دلالية
397
446
135827
10.21608/bfam.2020.135827
AR
حامد
أيوب
جامعة الجوف
Journal Article
2020
08
05
<br /> يهدف البحث إلى دراسة الاختيارات الصرفية في شعر الإمام الشافعي من بين ما يتيحه النظام الصرفي للغة ؛ لبيان دورها في التعبير عن رؤى الشاعر، والکشف عن دلالات النصِّ وإثرائه، وذلک باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث تتبع هذه الاختيارات، وأحصاها ، و حلل شواهدها وفق سياقاتها ؛ ، وکان من أهم نتائجه أن لغة الشافعي اتسمت بالدقة في اختيار الألفاظ وانتقائها فجاءت اختياراته منسجمة صرفيًّا ونحويًّا وصوتيًّا وإيقاعيًّا ودلاليًّا ، وتعددت الاختيارات الصرفية للأسماء لتعبر عن المعاني الإسلامية السامية التي رامها من خلال النصح والوعظ الديني، ووافق في اختياراته کلام العرب الفصحاء ،وإن خالف ما استقر في النظام اللغوي نحو: قصر الممدود، وصرف الممنوع، وجمع الاسم على غير صيغة جمعه، واتسمت اختياراته الصرفية للأسماء بتعدد مواضع خروجها عن الأصل، فتبادلت الصيغ المختارة دلالاتها ، واستخدم اللفظ الأقوى صرفيًّا لغايات دلالية و صرفية وصوتية وإيقاعية، واحتفت حرکة الشعر عند الشافعي باختيار الأفعال وانتقائها ،وبرز في شعره اختيار الأفعال الأکثر قوة کالأفعال المزيدة في موضع الأفعال المجردة ، ومال إلى العدول بين الأفعال لغايات دلالية وصرفية وصوتية وإيقاعية .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135827_20ec305f1d25fb3096270a9fad73ddc0.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
اعتراضاتُ اللَّبْلِيِّ عَلَى ابْنِ هشامٍ اللَّخْمِيِّ في شَرْحه لأَبْيَاتِ جُمَلِ الزَّجَّاجِيِّ- جمعًا ودراسةً
464
559
135828
10.21608/bfam.2020.135828
AR
دسوقى
السخاوى
جامعة الازهر
Journal Article
2020
07
05
إن من أهم الکتب النحوية التي تناولَ العلماءُ أبياتَها بالإعرابِ والشرحِ والنقدِ والتصحيحِ: (کتابَ الجُمَلِ) لأبي القاسم الزجّاجيّ، وهو کتابٌ نافعٌ من الکتبِ المبارکةِ، وقد جاءتْ على أبياتِهِ شروحٌ کثيرةٌ، وکان ابنُ هشامٍ اللخميُّ ممَّنْ شَرَحَ أبياتَ الجُمَلِ، وجاء بعدَهُ اللَّبْلِيُّ شارحًا الأبياتَ، وقد اعترضَ في شَرْحِهِ هذا على ابنِ هِشَامٍ اللخميِّ؛ فأردت إظهار قيمة اللبلي فهو عالم فذ له نقدات جيدة انفرد بها، يتضح منها طول باعه، وسعة اطلاعه ، فکانت أسباب متعددة دفعت اللبلي للاعتراض على ابن هشام، منها -مثلا-:أنه يلزم من قوله مخالفة أصولية، أو أن في المسألة خلافا، أو أن تناقضا بين رأييه قد حدث، أو أنه لم يُقَوِّم الرأيَ الذي نقله- مع کونه خطأ- ولم يُنَبِّهْ عليه، وقد اعتمد اللبلي على الأصول النحوية في بعض اعتراضاته، فقد رَدَّ قولَ ابن هشام بأنه مخالف للسماع؛ لذا لا يلتفت إليه، أو بأنه غير مقيس، أو بأن ما رَدَّهُ ابنُ هشام مقيسٌ، وهو لم يتبع القياس، أو بعدم أمن اللبس، أو بأن غير مذهبه صحيح حملا على المعنى؛ فکان هذا البحث الموسوم بـ: (اعتراضاتُ اللَّبْلِيِّ عَلَى ابْنِ هشامٍ اللَّخْمِيِّ في شَرْحه لأَبْيَاتِ جُمَلِ الزَّجَّاجِيِّ- جمعًا ودراسةً).<br /> واتبعت المنهج الاستقرائي، فَجَمَعْتُ هذه الاعتراضات، وَدَرَسْتُهَا معقبا ببيان الرأيِ الراجِحِ فيها، مُعْتَمِدًا على أقوالِ العلماءِ في المسألَةِ.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135828_e271c858a62234dbee8f51700bc44d9c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الشاهد الشعري والنثري للکسائي في کتاب معاني القرآن للفراء جمعًا ودراسة الشاهد الشعري والنثري للکسائي في کتاب معاني القرآن للفراء جمعًا ودراسة
591
626
135829
10.21608/bfam.2020.135829
AR
رسمية
الدوسيرى
أکاديمية سعدالعبدالله الأمنيه
Journal Article
2020
08
05
العرب حريصون على سلامة لغتهم؛ لذا کانوا يحتجون بالشعر الجاهلي وشعر المخضرمين إضافة لشعر الإسلاميين، باستثناء شعر المولدين وکان البصريون أکثر تشددًا من الکوفيين في مسألة الاحتجاج، حتى أنهم رفضوا الاحتجاج بلغة بعض القائل العربية من مثل قبيلة لخم وقضاعة وتغلب وأزد عمان وحاضرة الحجاز، بل إن البصريين طعنوا في الکوفيين لأنهم يأخذون لغتهم من الأعراب ويعتمدون على القليل والشاذ وطعنوا أيضًا في الکسائي نفسه لأنه يحتج بالقليل والنادر والشاذ من اللغة، والکسائي المتوفى (189هـ) والفراء المتوفى (211هـ) موثوق بفصاحتهما لأن الکسائي تلقى علمه من العالم أبي جعفر الرؤاسي والعالم الخليل بن أحمد، وتلميذ الکسائي هو "الفراء" الذي تلقى العلم منه ومن يونس بن حبيب وکان يقال عنه: لولا الفرّاء لما کانت العربية. وإذا کان النحاة قد قرروا أن کلام الشافعي في اللغة حُجَّةَ فلم لا نعدُّ ما يسمعه ويرويه الکسائي من العرب حُجَّةً وهو في النحو والقراءات حُجَّة.
ولأجل هذا قمت بعمل هذه الدراسة، حيث حاولت جمع الروايات التي سمعها الکسائي عن العرب واستشهد بها الفراء في کتابه "معاني القرآن"، وذلک بسبب أن الفراء أشهر تلاميذ الکسائي، ومع ذلک لم يتعصب لأستاذه وإمام مدرسته بل أنه خالفه في بعض الأحيان، کذلک هناک کتب للبصريين أکثرت من نقل آراء الکسائي من مثل: معاني القرآن للزجاج، وإعراب القرآن للنحاس. أيضًا الفراء تلقى هذه الروايات عن الکسائي مباشرة دون واسطة حيث کان يقول: أنشدني الکسائي عن العرب أو عن بعض العرب أو عن شاعر معين، وهذا إسناد متصل کما يقول أهل الحديث فالکسائي سمع مباشرة من الشاعر أو من العربي، ونقل ذلک إلى أبرز تلاميذه الفراء الذي حرص کل الحرص على نقل کلام أستاذه في کتابه معاني القرآن.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135829_7393523a91d9b1f8f53d701416da51c1.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
أثر الأمثال العربية القديمة في التوجيه النحوي والصرفي أمثال شرح الکافية الشافية أنموذجا
641
786
135835
10.21608/bfam.2020.135835
AR
محمد
حماد
جامعة بورسعيد
Journal Article
2020
09
05
تناولت کتب کثيرة الأمثال العربية تناولا عرضيا في سياق حديثها عن موضوعاتها الأصلية ، أو کان هذا التناول تقليديا لا يعدو کونه دراسة مسائل خلافية بحته ، ولم تتطرق هذه الدراسة لحقيقية أثر الأمثال العربية القديمة في التوجيه النحوي أو الصرفي ؛ لذا أحببت أن تکون هذه الدراسة للکشف عن وجوه جديدة ومتنوعة لأثر هذه الأمثال في هذا المجال .
وکانت هذه الدراسة عند عالم فذ من علماء العربية ، أکثر من الاستشهاد بالأمثال العربية ،وهو ابن مالک، وکان ذلک في کتابه شرح الکافية الشافية .
وقد اقتضت طبيعة البحث وُفْق هذه الرؤية أن ينهض على مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة وفهارس فنية :أما المقدمة: فذکرت فيها أهمية الموضوع، وأسبابَ اختياره ، والمنهجَ المُتَّبَعَ في الدراسة ، والدراسات السابقة ، والخطةَ التي سِرْتُ عليها .
وأما الفصل الأول :فهو بعنوان :الأمثال العربية القديمة :تعريفها ، وبيان أهميتها في الدرس النحوي وتحته مبحثان ،وأما الفصل الثاني :فهو الأمثال المستشهد بها في القضايا النحوية، وتحته عشرة مباحث .وأما الفصل الثالث:فهو الأمثال المستشهد بها في القضايا الصرفية، وتحته مبحثان ،وأما الخاتمة: فتحدثت فيها عن أَهَمِّ النتائج التي توصل البحث إليها ،وأما الفهارس الفنية: فقد اقتصرت فيها على ثلاثة فهارس، الأول: فهرس الأمثال المُسْتَشْهَدُ بها، الثاني : ثبت المصادر والمراجع ،والثالث : فهرس الموضوعات .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135835_3b270d05d8375be26366b4cbcf090d4f.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
بناء فََــعَــالِِ فــي کتاب " ما بَنَتْهُ العَرَبُ عَلَى فََعَالِِ " لِرضِيّ الدين الصَّغَانِي المُتَوفَّى سنة 650هـ دراسة نَظَريَّة تطبيقيـَّـة
849
949
135838
10.21608/bfam.2020.135838
AR
سعاد
شرف
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
05
بدأت الباحثة بحثها بالتعريف بالصغاني وکتابه ثم تحدثت عن فَعَالِ بمعنى الأمر ، وفَعَالِ بمعنى المصدر ، وفَعَالِ بمعنى الصفة ، وفَعَالِ المعدول عن العلم ، ثم أتت في نهاية کل نوع بالکلمات التي تحمل معناه من الکتاب موضوع البحث مدعمًا بأقوال اللغويين ، ووصلت الباحثة إلى أهم النتائج التي منها : أن حَدَابِ بفتح الحاء هي السنة المجدبة ، وبکسرها : موضع، لکنَّ الصَّغَّاني لم يفرق بينهما فجعلها بالفتح للمعنيين .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135838_da3ee41e450abf580b20555e69ce6e1c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
اخْـتـيَـارَات الأَقْــسِّــرَائي النَّحَوِيْة فِي کِتَابَه "کَشْفِ الإِعْرَابِ فِي شَرْحِ اللُّبَاب" جَمْعًا وْدِرَاسَةً
978
1052
135842
10.21608/bfam.2020.135842
AR
منال
بخيت
جامعة المجمعه
Journal Article
2020
07
05
هدفت الدراسة إلى: دراسة اخْـتـيَـارَات الأَقْــسِّـرَائي النْحَوِيْة فِي کِتَابَه "کَشْفِ الإِعْرَابِ فِي شَرْحِ اللُّبَاب"؛ بهدف الکشف عن شخصية هذا العالم النحوي، ومعرفة فکره النحوي، ودراسة موقفه من المسائل النحوية التي اختلف فيها النحاة، وموقفه من النحاة السابقين له واللاحقين منهم، ومن أهم النتائج: أن الأقسِّرائي کان إمامًا في عصره، له جهوده الکبيرة في بناء النحو العربي، و کتابه "کشف الإعراب" يُعد من أوفى الشروح وأوسعها، جمع فيها الأقسِّرائي کل ما تناثر من آراء النحاة المتقدمين والمتأخرين، وقد انتهج في عرضه لقضايا الخلاف بين النحاة منهجًا محايدًا من العلماء السابقين، فأحيانًا يرتضي ما ذهبوا إليه، وأحيانًا يرفض، وتارة يرجح أحدهم على الآخر، وقد بلغت اختياراته ستة عشرة ترجيحًا، ظهر من خلالها أن الغالب على مذهبه النحوي المذهب البصري، فکان أميل إليه، کما تمتع الأقسِّرائي بشخصية مستقلة في عرضه لآراء النحاة، فلم يکن معنيًا بنقل آراء سابقيه فقط بل انفرد برأيه في بعض المواضع.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135842_1b66c8fbb766b547644b78f3d5a73cb7.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
من قواعد سيبويه في الکتاب: (اختصاصُ الشيء بحالٍ لا يَطَّرِدُ مع غيره في سائر الکلام)، عرضًا ودراسةً.
1076
1166
135876
10.21608/bfam.2020.135876
AR
عبدالمؤمن
الليثى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
05
هذا البحث يعالج اختصاص بعض الألفاظ بحال، لا يطرد مع غيره في سائر الکلام، في کتاب سيبويه ؛ لأنه أول مَنْ نبّه عليه، وذکر له مواضع متفرقه في کتابه، وهذا الاختصاص إن دلّ فإنما يدلّ على توسع اللغة وتصرفها، وکأنَّ اللغة تجنح إلى هذا التخصيص في بعـض مفرداتها في أحوال مخصوصة؛ لتدلَّ على ذلک، حتى إن فسّـَره النحويون بتفسيرات مختلفة؛ ليجدوا له وجهًا نحويًا، هو في المقام الأول دليل على تسامح اللغة وتصرّفها في بعـض تراکيبها، يؤکِّد هذا اختلاف وجهات النظر في تفسير الحالة الواحدة، واحتمالها أکثر من وجه.
فانطلقت الدراسة حول قاعدة سيبويه هذه (اختصاص الشيء بحال لا يکون مع غيره في سائر الکلام) مفسِّرا معناها، وموضحًا أسبابها، متحدِّثًا عما يتعلق بها من العلة القاصرة، ومدى حجيّتها في الدرس النحوي، ثم جَمْع مواضع هذه القاعدة من کتاب سيبويه وغيره، ودراستها، والکشف عن سر الاختصاص فيها.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135876_fa0d60ba3cc63f5f6edeb03a96a6d1bb.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
شَرْحُ مَسْأَلَةِ الْکُحْلِ مِنَ الْکَافِيَةِ لِلْجَارَبَرْدِي فَخْرِ الدّين أَحْمد بن الْحَسن المتوفى سنة(746هــ)
1204
1272
135877
10.21608/bfam.2020.135877
AR
خالد
سماحه
جامعة الـأزهر
Journal Article
2020
08
05
تناول البحث مسألة رفع أفعل التفضيل للاسم الظاهر، وقد اصطلح علي تلقيب هذه الظاهرة بمسألة الکحل، أخذا من مثال سيبويه لها بقوله: ما رأيت رجلا أحسن في عينه الکحل منه في عين زيد، من خلال تحقيق ودراسة أول تأليف مستقل لهذه المسألة، يحل مشکلها، ويفتح مستغلقها، وهو شرح مسألة الکحل من الکافية لأحمد بن الحسن الجَاربَردي(746هـ)، وقد تناولها من خلال نص ابن الحاجب في الکافية المتعلق بهذه المسألة، حيث قام بشرح نص ابن الحاجب، وأضاف إليه ما يتعلق بها من مصنفاته الأخرى، ومن مصنفات غيره، فأبان عن علة منع رفع اسم التفضل الاسم الظاهر، ولماذا عمل مع وجود شروط مخصوصة؟ وقد سبق النص المحقق دراسة ذاتية ومنهجية للرسالة ومؤلفها.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135877_ff0832144f7a033e570e74afa261b87f.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
کلمة (بعض) في الدرس النحوي دلالتها وأحکامها
1300
1351
135879
10.21608/bfam.2020.135879
AR
محمد
عبدالبارى
جامعة الازهر
Journal Article
2020
07
05
موضوع هذا البحث هو دراسة کلمة <strong>( بعض )</strong> في مصنفات اللغويين والنحويين، وشملت هذه الدراسة الحديث عن مفهومها ودلالتها، واستعمالها، والأمور التي تکتسبها بالإضافة، ومراعاة لفظها ومعناها، وما اختصت به عند قطعها عن الإضافة، من حيث التعريف والتنکير والإعراب، وبيان حکم دخول الألف واللام عليها، ثم الحديث عن حکم تثنيتها وجمعها وتصغيرها، والجمع بينها وبين ( مِن ) التبعيضية في أسلوب واحد، وقد ناقش البحث کلَّ هذه الجوانب من خلال ما ورد في کتب النحاة واللغويين من أنظمة وأقيسة وشواهد، ثم رجَّح ما رآه صوابًا، معضدا ذلک بالدليل ما أمکن.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135879_9213afcc72c1b0165d8cb47a917d81ec.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
وُقُوعُ الإعرَابِ فِي غَيرِالآخرِ بينَ الــرَّدِّ والقَبُـول
1369
1432
135882
10.21608/bfam.2020.135882
AR
أحمد
عنتر
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
01
05
يتکون البحث من فصلين يسبقهما مقدمة وينتهيان بخاتمة ثم ثبت بالمصادر والمراجع، يليه فهرس للموضوعات.
وقد تحدثت فيه عن الإعراب وتاريخه في اللغات السامية وأنه سمة من السمات التي اختصت بها اللغة العربية؛ لانعزالها في جزيرة العرب بعد أن فقدت جميع اللغات السامية هذه السمة، کما دفعت عن العربية الاتهامات التي رماها بها بعض المحدثين بأن العرب الجاهليين لم يعرفوا عن الإعراب شيئا، وذکرت کيف کان العرب الفصحاء يتحدثون، کما وضحت معنى الإعراب لغة واصطلاحا وفوائده وهل الأصل فيه الحرکة أو الحرف؟
ثم تحدثت عن موضع الإعراب وهل يقع الإعراب في غير الآخر؟ وخلاف العلماء في ذلک، ومعنى مصطلح الإعراب من مکانين ومواضعه، وفصلت القول في ذلک.
ثم کانت الخاتمة التي بينت فيها أهم ما توصل إليه البحث، بعدها ثبت بالمصادر والمراجع، ثم فهرس للموضوعات.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135882_be9060f0e886c19ebfa0188bf584ef73.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
أثرُ التَّصغِيرِ في الحُکمِ النَّحوِيِّ
1457
1490
135884
10.21608/bfam.2020.135884
AR
السيد
سليم
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
05
يتناول هذا البحث أثر التصغير في بعض الأحکام النحوية ، وقد سميته " أثر التصغير في الحکم النحوي " ، وقد جاء البحث في : ( مقدمةٍ ، وتمهيدٍ ، وثلاثَةِ مباحثَ ، وخاتمةٍ )، أمَّا المقدمة : فقد ذکرت فيها قيمة الموضوع العلمية ، وسبب اختياره ، وأمَّا التمهيد : فقد ذکرت فيه تعريف التصغير لغةً واصطلاحًا ، وفوائده، وصيغه ، وأمَّا المبحث الأول : فعنوانه " الأحکام التي دخلها التصغير فغيَّرَها " وقد تناولتُ فيه صيغًا دخلها التصغير فغيَّر الحکم النحويَّ المتعلق بها ، وأمَّا المبحث الثاني : فعنوانه " الأحکام التي اُشتُرِطَ فيها التکبير فلمَّا دخلها التصغير غيرها " وقد تناولت فيه صيغًا اشترط النحاة فيها أن تکون مُکَبَّرةً فلما دخلها التصغير غير الحکمَ النحوىَّ المتعلقَ بها ، وأمَّا المبحث الثالث : فعنوانه "الأحکام التي يُستَدَلُّ على صحتها بالتصغير" وقد تناولتُ فيه أحکامًا يستدل عليها بالتصغير ، وأحکامًا اعتمد فيها بعض النحاة على التصغير في الاستدلال على صحة آرائهم فى بعض المسائل الخلافية .
وکان منهجي في الدراسة هو جمع هذه الأحکام المبعثرة بين موضوعات النحو المتنوعة، ثم ترتيبها حسب ترتيب ألفية ابن مالکٍ – رحمه الله - ثم وضع عنوان مناسب لکل حکم منها ، ثم دراسة الحکم من کتب النحو ، وبيان آراء العلماء فيه ، ومناقشته ، ثم ختمتُ کُلَّ حکم بتعقيب يظهر أثر التصغير فيه .
وأمَّا الخاتمةُ : فقد ذکرت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها خلال البحث والدراسة ، ومنها أنَّ ابن الضائع جَوَّزَ جمع مُصَغَّر المؤنث بالألف والتاء ، ووصفه بعض المحدثين بأنَّه لم يصب في ذلک مع نَصِّ العلماء على منعه ،
ومنها أنَّ أبا حيَّان ذکر أنَّ نصَّ کلام سيبويه في مسألة جواز تصغير " ما أَفعَلَ! " في التعجب يدلُّ على أَنَّ تصغيره مقيسٌ ، ومنها أنَّ بعض المحدثين ذکر أَنَّه يجوز القياس على تصغير " ما أُمَيلِحَ! " و " ما أُحَيسِنَ! " إِذا أُرِيدَ به مع التعجب التَّحَبُّبُ والتَّودُّدُ .
<strong> </strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135884_d109f8cfb8f56197fb1afcad523621eb.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
تَسْهِيلُ الشُذُوذِ النَّحْوِيِّ والصَّرْفِيِّ من ( مَسائلُه ومُسَوِّغاتُه ) *
1501
1538
135886
10.21608/bfam.2020.135886
AR
أحمد
حسين
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
07
05
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135886_7f30c61087ff7595eeff08a64c7ea6cb.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
تعدد الأصل الاشتقاقي وأثره في تعدد الدلالة دراسة نظرية تطبيقية في القرآن الکريم
1554
1676
135990
10.21608/bfam.2020.135990
AR
فاطمة
شتيوى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
05
اللفظ له أصل اشتقاقي واحد يرجع إليه، هذا هو الأصل أو القاعدة ، لکن قد يتنازع اللفظ أصلان يمکن رده إلى کلاهما ، ويصلح کل واحد منهما أن يکون أصلًا له ، ومن ثم تتعدد الأوجه الدلالية للآية القرآنية، وذلک بصلاحيتها لدلالات متعددة کلها يستدعيها السياق ، وتقبلها اللغة ، ولها شواهد عليها، وهذا خاص بکتاب الله تعالى الذي يجمع دلالات کثيرة بلفظ واحد، وتعدد الأصل الاشتقاقي من أسرار الدلالة القرآنية الصالحة لجميع الأزمنة والأمکنة ، کما أنه يثري اللغة العربية بزيادة المفردات، ويثري الصناعة المعجمية والمقاصد والأهداف والغايات التي ترمي إليها الآية الکريمة
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135990_e0a6d97aa3bf13247272513e1db0da41.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
التقاء الساکنين في القراءات القرآنيةعند القدامى والمحدثين رؤى لغوية
1726
1786
135994
10.21608/bfam.2020.135994
AR
نصره
مهنا
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
07
05
يُعْنى هذا البحث بدراسة التقاء الساکنين في القراءات القرآنية من منظور اللغويين المحدثين ، بعد أن أُثِير لغط کثير عند القدامى بشأن هذا الالتقاء ، فتتبع البحث طعن النحاة لتلک القراءات وأبان رؤى المحدثين في ذلک .
<strong>وَخَلُصَ البحث إلى عدة نتائج من أهمها :</strong>
1- تباين رؤى المحدثين في قضية التقاء الساکنين في القراءات القرآنية .
2- أنَّ بعض القراءات القرآنية التي خطَّأها النحاة القدامى ، ليست من باب التقاء الساکنين عند بعض المحدثين ، وعند أحدهم هي من التقاء الساکنين السائغ لکنه قليل .
3- أن النطق بالساکنين في درج الکلام ليس مستحيلاً کما قال القدامى ، فلربما فيه عسرة في بداية الأمر، ولکن هذه العسرة تزول بالدربة والممارسة .
4- قد يکون الاستعداد النطقي بعد الساکن الأول لنطق الساکن الثاني ، هو السبب في التباس الإسکان بالاختلاس ، وذلک لزيادة طول الساکن وبعده ساکن آخر عن الساکن الذى بعده متحرک .
5- أنه إذا کان التقاء الساکنين ظاهرة لهجية تُنْسب إلى قريش عند أحد المحدثين ، فإن القراءات القرآنية أسهمت في حفظها إلى الآن .
6- التحليل العلمي کان وسيلة بعض المحدثين للحکم على القضايا الصوتية ومن بينها التقاء الساکنين في القراءات القرآنية .
7- تعدد المصطلح القرائي الصوتي لنفس القراءة عند أصحاب کتب القراءات ، کان ذا أثر في تأويل التقاء الساکنين في القراءات القرآنية عند بعض المحدثين .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135994_312b45e55488fcef285b93e5f291abea.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الوُجـُــــوه و النـَّـــظَائِرُ في القُـــــرْآنِ الکـَــــرِيم بينَ مُقاتِل بن سُليَمانَ وأبِي هِلالٍ العَسْکَرِي والحِيرِيّ النّيسَابُورِي دِرَاسَةٌ ومُوَازنةٌ في أَلفـَـــاظٍ مُخـْــتَارةٍ
1800
1994
135997
10.21608/bfam.2020.135997
AR
محمد
العجيزى
جامعة بنها
Journal Article
2020
09
05
تدور هذه الدراسة التي جاءت موسومة بعنوان: الوجوه والنظائر في القرآن الکريم، بين مقاتل بن سليمان، وأبي هلال العسکري، والحِيْرِي النيسابوري، في علم الوجوه والنظائر القرآنية، من خلال عقد موازنة بين مقاتل بن سليمان (ت:150هـ)، وأبي هلال العسکري (ت:400هـ)، والحِيْرِي النيسابوري (ت:431هـ).
وقد أظهرت الدراسة من خلال المنهج الوصفي القائم على الاستقراء والتحليل، والمنهج المقارن القائم على الموازنة والمقابلة، أنَّ أبا هلال العسکري والحِيْرِي النيسابوري قد أفادا من کتاب مقاتل بن سليمان، وخير شاهد على ذلک التشابه بينهم في الوجوه والشواهد. إلا أنه قد تفرّد أبو هلال والحيري بإضافة کثير من وجوه والنظائر.
وقد جاء ذلک في تمهيد نظري قدمت من خلاله مداخل تعريفية، ومبحثين: الأول: تناولت فيه تراجم مختصرة للعلماء الثلاثة. والثاني: تناولت فيه الألفاظ المختارة بالتحليل والموازنة، للوقوف على أوجه الاتفاق، وأوجه الاختلاف.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_135997_49f4da69f0c20ff89874a244d3294470.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
المجالات الدلالية الفرعية لمفهوم المطر في المخصص لابن سيده مع مقاربة دلالية في الشعر ديوان ابن حمديس أنموذجًا
2106
2187
136000
10.21608/bfam.2020.136000
AR
أمانى
عطيه
جامعة دمنهور
Journal Article
2020
07
05
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136000_2d1c07f05d314a9de63b088b445a80d0.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
جُمُوعُ التَّکْسِيرِ العَرَبِيَّةُ ومُفرَداتُها الدَّخِيلَةُ إِلَى اللُّغَةِ التُّرکِيَّةِ دراسة تطبيقية علَـى الـمُعجَم الترکِيّ الرسميّ
2218
2264
136001
10.21608/bfam.2020.136001
AR
Journal Article
2020
01
05
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136001_a379291a8b8d6f304e3f29642a9971d9.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
صِفَاتُ الإنسَانِ السَّلبيَّةِ في العَامِيَّةِ المِصْرِيَّةِ دِرَاسَةٌ ومعجمٌ (المُقْتَضَب لِابنِ أَبِي السُّرورِ البَکْرِيِّ ت 1087هـ أُنمُوذَجًا
2271
2510
136004
10.21608/bfam.2020.136004
AR
عبدالحميد
أنور
جامعة الزقازيق
Journal Article
2020
11
05
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136004_e6fa0cd980a124e95d3e5f47ae4caec8.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
ما سکت عنه کراع النمل في معجمه المنجد نماذج ودراسة
2616
2709
136009
10.21608/bfam.2020.136009
AR
محمد
حويزى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
05
يهدف هذا البحث إلى الوقوف على قضية المسکوت عنه في معجم المُنَجَّد لکراع النمل؛ من خلال عرض نماذج مدروسة لبعض ما سکت عنه من مواد المشترک اللفظي. وقد اتبع البحث المنهج الوصفي الذي يقوم على التتبع والاستقراء، ثم الجمع والتصنيف والدراسة والنقد. وهو مقسم إلى: مقدمة فيها عرض موجز للإطار المنهجي للبحث. وتمهيد: فيه التعريف بقضية المسکوت عنه. وخمسة مباحث، الأول منها: المسکوت عنه فيما أدرجه کراع تحت أعضاءِ البَدَن. والثاني: المسکوت عنه فيما أدرجه کراع تحت صنُوف اَلحيوانِ. والثالث: المسکوت عنه فيما أدرجه کراع تحت ذکرِ الطَّير. والرابع: المسکوت عنه فيما أدرجه کراع تحت ذکر السِّلاح وما قاربه. الخامس: المسکوت عنه فيما أدرجه کراع تحت ذکر الأرض وما عليها. وخاتمة فيها أهم ما توصل إليه البحث. وفهارس.
<strong>ومن أهم ما توصل إليه البحث</strong> أنْ لوحظ أن کراعا تطرق لبعض دلالات تحملها لفظة معينة، ثم سکت عن باقي دلالات تلک اللفظة، وسبب ذلک أنه قصد بهذا المعجم خدمة جيل مبتدئ سالک لطريق العلم، ممن کانوا يتلقون العلم على يديه، فجاء المعجم يقدم ومضات تنير دروب السالکين المبتدئين، کما کشف البحث عن عبقرية عالم لغوي واسع الثقافة، کثير الاطلاع، لم يأخذ حقه ولم يتبوأ مکانته بين أهل العربية.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136009_2e2a8375f87f3c475967e4329972c51c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
مُصْطَلَحُ"الغَرِيبِ" قراءةٌ فِي کتاب"غَرائب التَّفْسِيرِ وَعَجَائِب التَّأويلِ" للشَّيخِ الإمام بُرهانِ الدّينِ أبي القاسمِ محمود بن حمزةَ بن نصْرِ الکَرْمَانِيّ(ت نحو535هـ)
2749
2839
136011
10.21608/bfam.2020.136011
AR
الغزالى
حسين
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
01
05
في هذا البحث محاولة توضيح مفهوم مصطلح "الغريب" عند الکرماني في کتابه "غرائب التفسير وعجائب التأويل"، ورسم حدوده، وبيان أنواعه واتجاهاته، وأهم السمات المنهجية في تناوله. والغريب هنا مرتبط بأقوال العلماء التي جمعها الکرماني. وقد قام البحث بجمع واستقراء مواضع الغريب في کتاب الکرماني ودراستها للخروج بعدة نتائج کان من أهمها بيان مفهوم مصطلح الغريب عند الکرماني، و توضيح منهجه فيه وأنواعه .، وبيان العلاقة بين مصطلح "العجيب" و مصطلح "الغريب" في ضوء ما ذکره الکرماني في کتابه.. وقد تم عرض أهم مواضع "الغريب" وفق مستويات اللغة المختلفة: الصوتية والصرفية والنحوية والدلالية، ويعقب کل مستوى خلاصة ونتائج، کما کان للبحث وقفة خاصة مع السياق وتوظيفه في تقوية الغريب أو دفعه.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136011_d83e94735a011531fa9b02aa3fb9e1fe.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
ألفـــاظ الأضـــداد طرح جديد للحدود المشترکة بين الضدين
2869
2916
136015
10.21608/bfam.2020.136015
AR
سامح
عبدالمنعم
جامعة دمنهور
Journal Article
2020
09
05
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136015_c0b7ec8914050ef5a674495820820b90.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
البنية السـردية في قصة الإفک الحديثية
2921
2976
136112
10.21608/bfam.2020.136112
AR
باسم
فروات
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
07
06
يسعى هذا البحث إلى دراسة البنية السردية في قصة الإفک الحديثية في ضوء بعض المناهج الحديثة التي تمکن الباحث من تحقيق هدفه المنشود في بحثه.
ودرس البحث بداية، مفهوم البنية، والسرد، والسرد النبوي، ثم انتقل بعد ذلک لدراسة البعد التوثيقي للرواية، ودراسة بنية الزمن السردي في القصة من خلال مطلبين:
1- تقنيات المفارقة السردية.
2- تقنيات الحرکة السردية.
الأمر الذي أفضى في نهاية البحث إلى دراسة ثنائية "الشخصية والمکان"، ثم بعد ذلک النتائج التي توصل إليها البحث.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136112_98274e6ec0f5a0ce955a5f746c39c144.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
من الانزياح في شعر اللغويين " بانت سعاد" في إبداع" سعد مصلوح" أنموذجًا
2997
3066
136116
10.21608/bfam.2020.136116
AR
محمود
ناصر
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
10
06
تقوم فکرة البحث على رصد الخروقات الجائزة والانحرافات المستساغة- وربما المطلوبة- التي يسلکها الشاعر لخلق أسلوب خاص به، يمکننا من معرفة أبعاده الانفعالية تجاه التجارب المتنوعة، سواء أوقع هذا الانحراف في الصورة، أم في الجملة، أم في الکلمة، أم في الصوت، أم في الموسيقى، أم في الدلالة.
وقد اخترت من بين الشعراء معاصرًا لغويًا، له إسهام کبير في الدرسين اللغوي والأدبي إبداعًا ونقدًا، فتناولت بعضًا من الشق الشعري لهذا النتاج الضخم، وخصصت" بانت سعاد" بالدراسة، لسبب بينته في المقدمة التي أعقبتها بتمهيد تأريخي، يرصد علاقة اللغويين بالشعر، وأبرز معالم نتاجهم الإبداعي قديمًا وحديثًا، ثم جاء المبحث الأول؛ کي يتحدث عن الانزياح في الترکيب الذي شمل کل أرکانه؛ فانزاح من الجملة الاسمية إلى الفعلية- وخاصة الماضية- ثم جاء الحذف الذي شمل کل مکونات الجملة؛ من مسند، ومسند إليه، ومفعول به، ولأجله، والمتعلق...إلخ، ثم جاء التقديم والتأخير؛ للتخصيص تارة والتغليب والترتيب تارة أخرى، ليختم الحديث بانزياحية الالتفات، الذي جاء في الضمائر والأسلوب والاستدعاء التناصي لأغراض متعددة، لأنتقل من البحث في اللفظ إلى البحث في المعنى، متحدثًا عن أبرز العدولات التي شکلت معالم الصورة الشعرية من استعارة تکونت من وحدات متضادة، وترشيح قرب بين رکنيها، وتشبيه أرسله مرة وأکده مرات عديدة، ثم کان للمجاز دور في هذا الانزياح، بقرائن سياقية تارة ولفظية تارة أخرى، ثم وقعت الکناية خاتمة هذه الانزياحات التصويرية.
ثم جاء البحث في الإيقاع؛ الذي آثر فيه الشاعر استخدام الوحدات المهموسة في بداية التجربة، ثم المجهورة في وسطها، ثم يوازن بين المجهور والمهموس في الخاتمة؛ ليعود کما بدأ، ويعضدها بانزياحات موسيقية في الوزن بزحافاته، والقافية بصفاتها وحرکاتها وحروفها، لتختم تلک المباحث بالحديث عن سلبيات وقوع الانزياح في تلک القصيدة، وهي سلبية واحدة خاضعة لوجهات نظر ورؤى ذوقية، لا تنال في مجملها من القيمة الفنية للقصيدة التي تعد صرخة إنکار لواقع مر
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136116_daff1d26515d808e1fe5ebec1ed0770c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
البنية السردية في قصة البخت النائم للشاعر عثمان حلمي
3095
3154
136117
10.21608/bfam.2020.136117
AR
يوسف
عزاز
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
06
يدور هذا البحث حول تطبيق المنهج السردي على القصة الشعرية ؛وذلک من خلال النظر إليها على أنها سرد قصة وخطاب في آن واحد له سماته ، فالسرد في القصة يتطلب أحداثا متسلسلة وشخوصا وازمنة معينة ، وأمکنة معروفة ، والخطاب يتطلب نسقا لغويا مختارا يؤدي في النهاية إلى عمل فني له قسماته الواضحة المعالم ، وقد تحققت هذه المتطلبات الفنية في قصة "البخت النائم "التي تدور حول قضية من أخطر القضايا التي تواجه<strong> الإنسانية وهي السعادة والشقاء ، والحظ اليقظ ، والحظ العاثر، والقضاء والقدر</strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136117_83551aa46dea7c5bc0899c06d2d3c2f1.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
المــديـــح النـبـوي في شعر ابن الجنَّان الأندلسي المتوفى (نحو 650 هـ) دراسة تحليلية فنية
3176
3231
136126
10.21608/bfam.2020.136126
AR
عبدالعظيم
أبو على
جامعه الأزهر
Journal Article
2020
09
06
<strong>يهدف هذا البحث</strong> إلى الوقوف على سيرة النبي العطرة وأفعاله الحسنة، من خلال شعر ابن الجنّان الأندلسي، فقد انماز عن شعراء الأندلس بسمات خاصة في مديحه النبوي، کما يهدف إلى معرفة ما إذا سار ابن الجنان في مدائحه على نهج السابقين؟ أو جدد في مدائحه من حيث الشکل والمضمون؟ وهل کانت مصادر ثقافته العلمية والثقافية محدودة، أو منفتحة؟
أما عن <strong>المنهج المتبع</strong> في دراستي فهو المنهج التحليلي الفني.
<strong>وقد توصل البحث لعدة نتائج أهمها مايلي</strong>:
استوعبت نبويات ابن الجنّان مقاطع متعددة من حياة الرسول -صلى الله عليه وسلم-واستعرضت مواقف تفصيلية لسيرته العطرة، دلت على ثقافته الدينية الواسعة وخبرته الفنية في توظيفها في شعره. کما نوّع الشاعر وجدد في أشکال المدائح النبوية کي تساير الإنشاد وتتناسب والمجالس الأدبية. کما دلت أشعاره في المديح النبوي على أن الشفاعة نالت الجانب الأکبر من موضوعاته المدحية. وفي الجانب الفني سادت عاطفة الشاعر الدينية جُل قصائده النبوية، في تدفق ثابت طوال قصائده، کما اتسم معجم ابن الجنَّان بظاهرة تکرار بعض الألفاظ والعبارات لإحداث تأثير في المتلقي، صانعا نغمة موسيقية وإيقاعا عذبا داخليا عمل على إظهار قيمه الفکرية والنفسية على حد سواء.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136126_6b4d6d1fcb76174e0c0822d05e2cc5a1.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
" ثُنَائِيَّةُ الْيَأْسِ وَالْأَمَلِ فِي شِعْرِ حَمَدٍ الحَجِّي (ت 1989م)" إعداد
3243
3347
136131
10.21608/bfam.2020.136131
AR
رمزى
حجازى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
10
06
يتناول هذا البحث: "ثنائية اليأس والأمل في شعر حمد الحجي" شعر واحد من الشعراء السعوديين في العصر الحديث، کاشفا عن مراحل حياته المختلفة التي کانت تتراوح بين اليأس والأمل، وتتأرجح بين التفاؤل والتشاؤم؛ حيث إنه يعد من الشعراء الموسومين بالبؤس، المعدودين في زمرة الشعراء المحرومين الأشقياء، کان يتطلع إلى النور والضياء، إلى غد مشرق، ومستقبل بهيج، لنفسه ووطنه وأمته؛ فکانت حياته مزجا من هذه الثنائية التي عبر عنها تعبيرا قويا في شعره، واستطاع نقل تجربته، والإفصاح عن کل ما اکتنفه فيها من ألم وأمل، في لفظ سهل جميل، وعاطفة عنيفة هادرة، وقد تتبع البحث هذه الثنائية في شعره، وتوقف مع شعره الذي عبر فيه عن بؤسه وشقائه وأمله في الحياة، وتلمس أسباب ذلک، ودلالاته الموضوعية والفنية.
<strong> </strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136131_76291648c834efc035759a294195e6d3.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
قــراءة سيميائية في نونية سوار بن المضرب
3386
3417
136143
10.21608/bfam.2020.136143
AR
عبدالرحمن
فايد
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
06
هذه الدراسة مع قصيدة من عيون الشعر العربي وهي نونية سوار بن المضرب، فکانت هذه الدراسة في محاولة لتطبيق الدرس السيميائي على هذه القصيدة لبيان أن هذه المناهج الفکرية الحديثة يمکن أن تطبق على تراثنا، شريطة أن يکون من تکفل بتطبيق هذا المنهج يولي وجهه شطر العلم دونما تشکيک أو تحيز.
وقد حاولت الدراسة قراءة القصيدة في ضوء المنهج السيميائي من خلال تلمس المطلع والأعلام والأماکن والإيقاع والألفاظ والخاتمة، بجعل کل مقوم من هذه المقومات علامة سيميائية يمکن الوقوف عندها لفهم مراد الشاعر، والوصول إلى دهاليز النص، ومن ثم مناطق خصيبة في نفس الشاعر يمکننا التعرف من خلالها على جوانب لم يفطن إليها قبل ذلک.
وقد قسم البحث إلى مقدمة وتمهيد وثلاثة مباحث وخاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع وفهرس للموضوعات
المقدمة تحدثت فيها عن الموضوع وأهميته ومنهجه، والتمهيد تحدثت فيه عن الدرس السيميائي نظريا ونبذة تاريخية عن الشاعر، ونص القصيدة کما ورد في الأصمعيات، والمبحث الأول تحدثت فيه عن سيميائية المطلع، والمبحث الثاني جاء عن سيميائية المکان، والمبحث الثالث سميائية الأسماء، ثم الخاتمة وبها أهم نتائج الدراسة.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136143_6e9ab5eaa8cb4c2d558ef4bb21693835.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الفَوزُ بِاللَّذَّة فِي الشِّعْرِ الأَنْدَلُسِيِّ ، وَعِلاقَتُهُ بِالتَّفْکِيرِ الإِبْدَاعِيِّ وَجَودَةِ الحَيَاة
3426
3563
136151
10.21608/bfam.2020.136151
AR
مروه
شحاته
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
07
06
َکْلَفُ النَّفْسُ الإِنْسَانِيَّةُ بِاللَّذَّة ، التي لا تَبِعَةَ فيها ، وتَسْتَجِيبُ لِدَاعِي الهَوَى واللَّهْو ، في مرحلة الشباب .
وَلِشُعَرَاءِ الأَنْدَلُسِ وَلَعٌ شديدٌ باللَّذَّاتِ ، ساعدهم على ذلک طبيعةُ بِلادهِم ، ومَلامِحُ شَخْصِيَّتِهِمْ ، وسِمَاتُهُمْ الفِکْرِيَّة ، واتِّجَاهَاتُهُمْ النَّفْسِيَّة ؛ فنَرَى الوَاحِدَ مِنْهُم حَرِيصًا عَلَى اسْتِيفاءِ تَمَامِ المُتْعَة .
ولم يَقْتَصِرُ الأمرُ عندهم على ذلک ، بل اسْتَحْدَثُوا وَسَائِلَ جديدة غير محدودة للمُتْعَة ؛ تَعْبِيرًا عن اعتزازهم بحُرِّيَّتِهِمْ ، بوصفها جُزْءًا مِنَ الهُوِيَّة الأَنْدَلُسِيَّة ؛ فَإِنَّ لِکُلِّ جديدٍ لَذَّة ، يَفُوزُ بِهَا کُلُّ مُغَامِرٍ جَسُور .
ويَهْدِفُ البحثُ إِلَى الکَشْفِ عن العلاقة الارتباطيَّة بينَ الفَوزِ بِاللَّذَّةِ فِي الشِّعْرِ الأَنْدَلُسِيّ ، والتفکير الإِبْدَاعِيّ وجَودَة الحَيَاة ، ويسعى لتحديد السِّمَات العَقْلِيَّة السائدة لدى المُبْدِعِينَ من شُعَرَاء الأندلس ، الذين جَدُّوا فِي سَبِيل تَحْصِيل سُبُلِ اللَّذَّات ؛ لإشباع حاجاتهم المختلفة ودوافعهم الخاصَّة ؛ من أجل تحسين إدراک أبعاد جودة الحياة لديهم .
وقد جاء في تمهيدٍ ومبحثين وخاتمة ، واشتمل التمهيدُ على : فلسفة اللَّذَّة ، ومصطلح (التفکير الإِبْدَاعِيّ) ، والنظريات المُفَسِّرَة للتفکير الإِبْدَاعِيّ ، ومصطلح (جودة الحياة) ، والنظريات المُفَسِّرَة لجودة الحياة .
وتَنَاوَلَ المَبْحَثُ الأَوَّل أَثَر التَّفْکِيرِ الإِبْدَاعِيّ فِي الفَوزِ بِاللَّذَّةِ فِي الشِّعْرِ الأَنْدَلُسِيِّ، وعَرَضَ المَبْحَثُ الثَّاني أَثَر الفَوز بِاللَّذَّةِ فِي الشِّعْرِ الأَنْدَلُسِيّ فِي الشعور بجودة الحياة .
وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباط وثيقة بين الفوز باللَّذَّة في الشعر الأندلسيّ والتفکير الإِبْدَاعِيّ ؛ حيثُ ظَهَرَ أَنَّ مجموعة المُبْدِعِينَ من شُعَرَاءِ الأندلس طَالِبِي اللَّذَّة تَمَيَّزُوا بسماتٍ عَقْلِيَّة ، تَعْکِس مستوًى عاليًا من الإحساس بجودة الحياة لديهم ؛ فَإِنَّ تَصَاعُدَ اللَّذَّاتِ وانتقالَهَا من لَذَّات الحَوَاس المُبْتَکَرة العَاجِلَة إلى لَذَّاتِ النفس المَعْنَوِيَّة ، يُحَقِّقُ المَنْفَعَة ، التي تتمثل في الشعور بجودة الحياة .
إن التفکير الإبداعيّ ، مَتْبُوعًا بالإنجاز ، سَبَبٌ للفوز باللذة في الشعر الأندلسيّ ؛ مما يؤدي - بِدَورِهِ - إلى تحسين إدراک أبعاد جودة الحياة .
وقد اعْتَمَدْتُ على المَنْهَجِ الوصفيّ التحليليّ ، واسْتَعَنْتُ بالمنهج النفسيّ ؛ بغرض الوقوف على أطيب اللَّذَّاتِ في الشعر الأندلسيّ ، مع تعليل الأسباب التي أَدَّتْ إلى حِرْص شعراء الأندلس على الارتواء - بِنَهَمٍ - من هَذِهِ اللَّذَّات دون غيرها ، ودراسة العلاقة القائمة بين هذه اللَّذَّات ومصطلح (التفکير الإِبْدَاعِيّ) ، ومقياس (جَودة الحَيَاة)
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136151_106b9f3445bc5e6e11f36850d610fb30.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
بَوَاعِثُ اليُوتُوبيَا والدِّيستُوبيَا في العَصْرِ الجَاهِلِيِّ " بَينَ التَّنْظِيرِ وَالممَارَسَةِ
3600
3655
136156
10.21608/bfam.2020.136156
AR
عطيه
حسانين
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
06
غدا مفهومُ اليوتوبيا يترددُ کثيراً في الأوساط الأدبية والنقدية کمصطلحٍ جديدٍ يُطلق على کلِّ عمل أدبي يحمل من الفضائل والمُثل العُليا مالم يحمله الواقعُ ، فبات نموذجاً لمجتمع خياليٍّ يتحقق فيه الکمالُ أو يقترب منه ، فرحتُ أقلِّبُ النَّظرَ في تراثنا القديم ، وأُردِّدَ البصرَ لتخريج الموضوعات وانتشالها من الموت المحتمل الذي تُخيِّم عليه الإيديولوجيا المتطاحنةُ والرأسماليةُ المهيمنةُ واليوتوبيا المتنازعةُ ، فعرضتُ بعضَ النَّماذج القَيِّمَةِ لِرسمِ تراثِنا في أذهان الأجيال ، مُتحرِّياً الدِّقةَ حتى يَظفَرَ البحثُ بمرادِه.
فالدعوةُ إلى الحرية، ودفعُ الجوع، وردُّ الظلم، ومحاربةُ الفقر، ومعاونةُ المحتاجين، وطلبُ المساواة ، ومقاومةُ الانهيار الاجتماعي والقمعِ السياسي أو الشمولية، تلک الفيروسات التي أمرضت المجتمعَ وأضعفت مناعتَه .. وغيرها من الصفات التي دَعت إلى معالجتها اليوتوبيا في مَدِينتِها الفَاضلةِ ؛ کانت من أهم الأشياء التي عَانَى منها العربُ في واقعهم السياسي القاسي الذي سَادَ مجتمعَهم ، ويبدوا أنهم أرادوا يوتوبيا صريحةً طالما يرفضون ذلک الواقعَ ، فأحْدَثُوا أولَ تمرُّدٍ ، وأول خُروجٍ ، وأولَ صدعٍ قويِّ الأثر في مجتمعهم القديم
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136156_8400e90cc0a78e092af0442fa16e5eaa.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
تحولات النوع في أحلام نجيب محفوظ القصصية
3677
3702
136167
10.21608/bfam.2020.136167
AR
لطيفه
حسن
جامعة القاهره
Journal Article
2020
10
06
يتناول هذا البحث "تحولات النوع في أحلام نجيب محفوظ القصصية"، وقد تبين من خلاله عدة نتائج أهمها أن نتاج محفوظ القصصي يتضمن نوعين من الأحلام، أولهما "الحُلم" الواقع داخل سرد القصة "الحلم السردي"، والثاني تمثل في النصوص التي تقوم على الحلم بالأساس "سرد الأحلام"، وتبيَّن أن السرد في "الحلم السردي" سردٌ مرکبٌ، يمثل فيه "الحلم" حکاية فرعية للحکاية الإطار "القصة"، أما "سرد الأحلام" المحفوظية يمثل جنسًا سرديًّا مستقلًا عن الأجناس السردية الأخرى يجب الاعتراف به واعتماده، وأنه يتميز بسمات فنية خاصة تميزه وتفرق بينه وبين غيره من الأجناس، وأهم هذه السمات: الترکيز بمعنى قيامه على الرمزية والإشارة والتلميح والفلسفة، والتکثيف البنائي بمعنى ضيق العبارة واتساع الدلالة والرؤية، ولغة شعرية تؤکد المراد وتعمقه في تشکيل إبداعي مناسب، وغير ذلک من السمات التي بينها البحث.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136167_ac0d1c1e628c7a4a671b2d5ac14c55e5.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الواقعية التقدمية في أدب يوسف القعيد دراسـة في روايـــة: " الحـــــرب في بــر مصــر "
3714
3740
136170
10.21608/bfam.2020.136170
AR
محمود
رمزى
جامعة دمنهور
Journal Article
2020
08
06
ليس هناک فارق في أدب يوسف القعيد أنه نصنفه واقعيـة تقدمية أو واقعيـة اشتراکية أو واقعية القاع، فکلها تعبيرات تدل على مضمون واحد هو ذلک الهم الاجتماعي لدى هذا النمط من الکتابة بتجسيد هموم الواقع المعاصر، والقرية عند القعيد المعين والزاد، يقلب فيها کيفما شاء حتى صارت (الضهرية) معادلاً موضوعياً لتلک الواقعية التقدمية، يقلبها القعيد کيفمـا أراد مـن نص إلى نص وفي کل مرة تنبت نباتاً جديداً. ولقد حاول القعيد في أعماله الروائية لا سيما في " الحرب في بر مصر " و "يحدث في مصر الآن " أن يقيم علاقة بين المرسل والمتلقي ، المبدع والقارئ يجعـل فيها القعيد القارئ شريکاً في انتاج النص والإجابة عن الأسئلة اللانهائية ،ومثلت ظاهرة (الميتا قص – الميتا سرد – الميتا حکى) أو ما يمکن أن تطلق عليه تعدد الرواة حالة من صراع الذاتيات والذى يجسد صراع الواقع، حيث يعتبر کل راو نفسه طرفاً في الصراع، ورواية (الحرب في بر مصر ) رفض واضح للواقعية التقليدية واقتراب حقيقي لواقعية التجريب في محاولة جادة لتوضيح الفارق الفني بين رصد الواقع ومحاولة إعادة انتاجه .<br /> وإن الرواة الست (العمدة – المتعهد – الخفير – الصديق – الضابط – المحقق) شکلوا الحـدث بدرجات متفاوتة ، فکان المتعهـد والمحقق أکثرهما قـدرة على التعبير عن الحدث بينما بقى العمدة عصب الرواية واکتفي الصديق والضابط أن يکونا ناقلين للأحداث في ظل غيـاب مقصود للشخصية الرئيسية ( مصري ) .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136170_b53c377651ec533db8c08e1a9786e6cd.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
صورة الخيل في شعر أبي دواد الإيادي دراسة موضوعية فنية
3752
3811
136196
10.21608/bfam.2020.136196
AR
سوسن
بلتاجى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
06
يتناول البحث صورة الخيل عند أحد شعراء العصر الجاهلي المکثرين من وصف الخيل والمعدودين من وصافه المجيدين إنه: ( أبو دواد الإيادي ) الذي بلغ شِعْره في وصف الخيل ما يقرب من نصف نتاجه الشِّعْري، وقد دارت الدراسة حول استجلاء شِعْر وصف الخيل عند أبي دواد من جانبين :أولهما: الصورة الموضوعية: وقد أوضحت فيها الموضوعات التي استدعت وجود الفرس عند الشاعر وهي:( الصيد ،والحرب، والفخر ) ثانيهما: الصورة الفنية للخيل في شِعْر أبي دواد الإيادي، وقد تنوعت ما بين (التصوير الحقيقي والتصوير البياني) ،وقد اتضح من خلال نماذج الشاعر مدى ارتباطه ـــ کغيره من شعراء عصره ــــ بالبيئة ومظاهرها، ومن ثم توظيفها في رسم جنبات الصورة، وکذلک بينت الدراسة أن إبداع الشاعر في تصوير خيله، إنما تولدت من الدقة في اختيار اللفظ، وحسن الأداء في رسم الصورة.
ومما لا شک فيه أن العربي الجاهلي قد تعلق بفرسه أکثر من تعلقه بما سواه ، ؛لأنه معين له على معايشة الواقع الجاهلي المرکب من المصاعب والمآسي والتنافس والعناء والقلق ، فهو يرى في فرسه رمز الحياة التي يتشبث بها الجاهلي أملاً في المستقبل
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136196_be8f2aaa24eb1f7bca39319d62c7ccaf.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
ملحمة البطل العادي جدل الشعري والسردي في قصيدة "أحمد الزعتر» لمحمود درويش
3835
3878
136203
10.21608/bfam.2020.136203
AR
محمد
عبدالعال
جامعة المنوفيه
Journal Article
2020
09
06
تتناول هذه الدراسة تداخل الأنواع الأدبية (الشعري والسردي) في قصيدة «أحمد الزعتر» للشاعر الفلسطيني محمود درويش، وتتأسس منهجية الدراسة على استثمار مقولات النظرية السردية (الشخصية – الصوت – الحوار) في مقاربة النص الشعري. تناولت الدراسة قصيدة «أحمد الزعتر» بالتحليل من خلال عدة مستويات: (المستوى الأول) تحليل عتبات النص. (المستوى الثاني) جدل الشعري والسردي، وفيه تناولنا: صوت الراوي في القصيدة بقناعيه (السردي والشعري)، وصوت الشخصية/ البطل، والأصوات المتمازجة: بين الراوي والشخصية/البطل، وبين الراوي والجوقة. أما (المستوى الثالث) فقد اختص بـ (صورة العادي بطلًا)، وقد تناولنا فيه شعرية الجسد تفاصيل الصورة الکلية للشخصية/البطل، ثم دينامية الصورة ورمزية الفعل. وقد حاولنا في هذه الدراسة تتبع تفاصيل السرد لحکاية الشخصية «أحمد الزعتر»، ومحددات کينونته «الشعرية» کما وضعها محمود درويش من خلال أصوات الراوي والشخصية/ البطل والجوقة. ومن ثم ختمنا الدراسة بخاتمة تبرز دور التفاصيل اليومية والأشياء العادية في رسم تصور شعري لکينونة البطل.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136203_784a3cef9315a918f1dcc8fcdc2d3fb6.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
الصحافة الفارسية في مصر جريدة "حکمت نموذجاً"
3898
3931
136207
10.21608/bfam.2020.136207
AR
ايمان
جمال
جامعة عين شمس
Journal Article
2021
01
06
کانت مصر في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين تموج بالتيارات السياسية والفکرية، وکان فيها دعاة من الترک والفرس وبلدان آسيا الوسطي يتخذون منها قاعدة للدعوة إلى الإصلاح في بلادهم، وکانت الصحافة في مصر قد تطورت تطورًا ملحوظًا.
وقد أفاد عدد من المثقفين الإيرانيين المقيمين في مصر من جوّ الحرية السائد في مصر وأسسوا صحفًا باللغة الفارسية کان يتم توزيعها داخل إيران أسهمت بشکل أساسي في حدوث الصحوة السياسية والفکرية لدي الإيرانيين، والتي ظهرت في أوائل القرن العشرين من خلال «الثورة الدستورية» التي طالبت بالحياة البرلمانية الحرّة وإقرار دستور يحدّ من سلطات الشاه، وبلغ عدد تلک الصحف الفارسية التي تصدر من القاهرة ثمان صحف.
وکانت أولى الصحف الفارسية التي صدرت في مصر في تلک الفترة جريدة «حکمت» التي أسسها الدکتور «محمد مهدي خان»- الذي کان معروفًا في الأوساط الثقافية المصرية- واستمر صدور جريدة «حکمت» حوالي 20 سنة (1892-1912) وحققت انتشارًا واسعًا في إيران، وآسيا الوسطي، والهند، وجنوب القوقاز وغيرها، ونادت بالإصلاح السياسي والثقافي والاقتصادي في إيران خاصة ودول الشرق عامة.
<strong> </strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136207_dc8a181f455261b0335bb91f489ca047.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في البيان القرآني
3941
4009
136212
10.21608/bfam.2020.136212
AR
مصطفى
عيسى
جامعة الأزهر
Journal Article
2021
07
06
بدأ الباحث بحثه بالحديث عن مفهوم القياس والشذوذ، وما يقترب منهما دلالة، وموقع دراسة (مخالفة القياس) في الدرس البلاغي، والفارق في دلالة المصطلح بين الصرفيين والبلاغيين، ثم کان حديث الباحث عن التأويل البلاغي لما خالف ظاهره القياس الصرفي في أبنية الأسماء إفرادا وجمعا، وفي أبنية الأفعال. وعدول البيان القرآني عن مشهور قواعد الصرفيين کان لمراعاة المقام، ومتطلبات السياق، فلا يمکن لما اشتهر عندهم من قياس أن يقوم مقامه، أو أن يغني غناءه.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136212_90e28990b7088b019ab4f52af56b0417.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
أثر القرائن في تصوير دلالات القميص في سورة يوسف عليه السلام
4036
4115
136218
10.21608/bfam.2020.136218
AR
السيد
موسي
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
06
يهدف هذا البحث إلى بيان أثر القرائن بنوعيها لفظية کانت أم معنوية في تصوير دلالات القميص في سورة يوسف – عليه السلام – وکذلک في تقريرها وتأکيدها ، وتثبيتها وتمکينها ؛ فإن القرائن هي أدلة صحة هذه المعاني ، وهي المعالم الهادية إلى دروبها وطرق استنباطها ، کما يهدف إلى إبراز فاعلية هذا القميص ، وتعميق دوره المحوري في نمو أحداث القصة وصعودها نحو غاياتها وأهدافها .
وقد جاء هذا البحث في مقدمة ، وتمهيد ، وثلاثة محاور ، وخاتمة ، وفهارس،
1-المقدمة : تناولت فيها أهمية الموضوع وذکرت فيها أسباب اختياره ، والخطة التي يقوم عليها، والمنهج المتبع في الدراسة. 2-التمهيد : وجاء في أربعة مطالب : الأول : مفهوم القرينة ، الثاني : أقسام القرينة ، الثالث : أثر القرائن في تقرير المعنى ، الرابع : علاقة القميص ودلالاته بمطلع السورة والغرض منها .
3-المحور الأول : أثر القرائن في تصوير دلالة القميص على کذب إخوة يوسف وبراءة الذئب. 4-المحور الثاني : أثر القرائن في تصوير دلالة القميص على براءة يوسف وکذب امرأة العزيز. 5-المحور الثالث : أثر القرائن في تصوير دلالة القميص على حياة يوسف والإعلام بقرب لقائه.
6-الخاتمة : وذکرت فيها أهم نتائج البحث التي کان منها : 1- فاعلية القرائن وأثرها العميق في تصوير دلالات القميص في قصة يوسف وفي الکشف عنها 2- أن القرائن هي المعول عليه وحده في تعيين دلالات القميص ، وفي ترجيح جانب دلالة على دلالة أخرى 3- کان للقرائن أثر کبير في تحقيق نوع من الثنائيات المتقابلة والمعاني المتضادة بين دلالات القميص الواحد ، وبين دلالات الأقمصة الثلاثة في محاور الدراسة.
7-الفهارس : وجاء أحدها للمصادر والمراجع ، وجاء الآخر للموضوعات .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136218_0ceb53ff133bfcd80fd1c280a03f706b.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
أسرار اختلاف الرد في جواب متى هذا الوعد
4151
4207
136227
10.21608/bfam.2020.136227
AR
مريم
السيد
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
10
06
في هذا البحث استقراء لقول الحق تبارک وتعالى: {متى هذا الوعد} وجوابه حيث وقع من القرآن بغرض الوقوف على أسرار اختلاف جواب هذا السؤال الواحد، وتعدُّد الرّدّ عليه بتعدُّد المواضع والسُّور التي ورد فيها، والحکمة في تخصيص کل موضع منها بجواب لا يصلح لغيره من المواضع. وقد اعتمدت المنهج الاستقرائي التحليليّ في هذه الدراسة التي کان أهم ما توصّلت إليه من نتائج: أن هناک أمورًا أدّت إلى تعدُّد جواب هذا السؤال الواحد بتعدُّد مواضعه التي ورد فيها، منها: اختلاف مقصد کل سورة، وموضوعها العام الذي تتناوله، واختلاف واقع الحال، وواقع المقال في کل سورة، کما أکَّدت الدراسة على بلوغ القرآن الکريم درجة لا تُضاهى في البلاغة والفصاحة، إذ عرضت نموذجًا من النماذج القرآنية التي طابق بها الکلام مقتضى الحال.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136227_1bf4cbddd868b791f6abfd82d781fdf4.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
القــلب البــلاغــي في الحديث الشريف
4321
4274
136234
10.21608/bfam.2020.136234
AR
سامى
اليحيى
جامعة الإمام محمد بن سعود
Journal Article
2020
01
06
القلب لبِنةٌ من لبنات بناء اللغة، وسنةٌ من سننها، تنبّه لذلک علماء اللغة، فاعتنوا به دراسةً وبحثًا، وأصبح القلب مصطلحًا يتردد ذکره بين علومها الثلاثة: النحو، والصرف، والبلاغة، وتتنوّع تعريفاته تبعًا لتوزّع مباحثه بين تلک العلوم، وهو في علم البلاغة خاصة له أنماطٌ وصورٌ کثيرة، تتنوّع دراسته بين علومها الثلاثة، وهو في بعض تلک الصور ما هو معدودٌ من الظواهر الأسلوبية التي تُخرِج الکلام عن مقتضى ظاهره، فتقع على مستوى الإسناد أو الترکيب؛ لتدلّ على عبقرية المتکلم، وعلى الاقتدار في الکلام، والتفنّن في القول، وسعة اللغة ومرونتها، فتضفي على التعبير قوةً في المعنى، وجمالًا في الإيقاع.
وقد وقع القلب في کلام الله تعالى، وکلام رسوله - e -، ولا يقع فيهما إلا لاعتبارٍ لطيف، وسرٍّ بلاغيٍّ ظريف، وإلا حُمِل الکلام على ظاهره من غير قلب، وما هذه الدراسة العلمية إلا للوقوف على تلک الظاهرة الأسلوبية في کلام النبي - عليه الصلاة والسلام -، والکشف عن لطائفها البيانية، ومقاصدها البلاغية، وأبعاد تأثيرها على المتلقي، وکيف کان القلب أبلغ في إيصال الفکرة فيما لو جاء الکلام على ظاهره من غير قلب.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136234_e8fefa7c5adeda411d60823e6675203f.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
العُمُدُ البلاغيةُ في بنِية القصة الشاعرة ديوان: (من ثُقْبِ الشَتْلاتِ الأولى) للشاعر محمد الشحات محمد أنموذجا
4292
4323
136259
10.21608/bfam.2020.136259
AR
عادل
الفقى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
06
إن من أهم ما يُمَيِّزُ البلاغةَ العربيةَ مواکبتُها لِکُلِّ الأجناس الأدبية قديما وحديثا، فلم تکن يوما ما جامدةً تُناسب جنسًا أدبيًا دون آخر، بل کانت دائما وأبدا مرنة متطورة تساعد الأدباء-قديما وحديثا- أيا کان توجههم وأيا کان الجنس الأدبي الذي ينسجون فيه تجاربهم الأدبية المتنوعة
يهدف البحث إلى إبراز دور البلاغة العربية في بناء هذا الجنس الأدبي المُستحدَث، وکيف تُساعد الآليات البلاغية المبدعَ في بناء فَنِّهِ الأدبي ومعالجة فکرتِه في أحسن صورة وأبدعِ شکلٍ وأبهى هيئةٍ وأروعِ منظرٍ، کما يهدف إلى إبراز أهمية البلاغة العربية ومرونتها ومسايرتها لشتى الأجناس الأدبية في کل الأزمان.
وقد اعتمدت في هذا البحث على المنهج التحليلي، وهذا الموضوع يستنتج منه أن البلاغة العربية ضرورة لا يمکن الاستغناء عنها في أي جنس أدبي شعرا کان أو نثرا أو قصة شاعرة، وبدونها يفقد النص الأدبي إبداعه ورونقه، کما يستنتج منه أن القصة الشاعرة في بنائها الفني تعتمد اعتمادا أساسيا على فنون البلاغة العربية وبدونها لا يمکن لأي نص فيها أن يکون ذا قيمة، ويستنتج منه أيضا أن القصة الشاعرة في حاجة إلى أبواب البلاغة الثلاثة (المعاني، والبيان، والبديع) وإن کانت أکثر احتياجا لبعض الفنون عن البعض الآخر
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136259_bc4d74832d27e57db391cfe498e317dc.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
قـصـيــدة "وقفة على طلل" للشاعر/ محمود غنيم- دراســة بلاغـــية نقديــــــــة
4334
4459
136262
10.21608/bfam.2020.136262
AR
صبحى
عفيفى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
06
يُعدُّ "<strong>محمود غنيم</strong>" واحدا من الشعراء الذين أُوتوا القدرة على الجمع بين جميل التعبير، وعميق التأثير، وقد أجمع النقاد على أنه "خليفة شاعر النيل: حافظ إبراهيم"، وتُعد قصيدته "<strong>وقفة على طلل</strong>" من القصائد التي کانت سببا في شهرته والتعريف به، حيث احتفى بها الأدباءُ والنقادُ والدعاةُ والخطباءُ والمهتمون بقضايا الأمة الإسلامية، لأنها تنتمي إلى الشعر العمودي، الذي يجمع بين جمال البيان، وروعة الخيال، کما أنها وصفت حال الأمة المسلمة أصدق وصف، وصورته أدق تصوير، ودعت المسلمين إلى الاهتداء بتاريخهم، والتمسک بدينهم باعتباره طريق الخلاص مما هم فيه، وسبيل العودة إلى ما کانوا عليه، وفيها تصدى الشاعر ببيان شعري رصين للدعوات التي تنادي بالقطيعة مع التراث العربي، بحجة أن فيه عودةً إلى الوراء، وأنه سبب التخلف والتأخر الذي تعيشه أمةُ الإسلام في عصرنا الحاضر، مما دفعني إلى تناولها بالتحليل البلاغي والدرس النقدي، متبعا في ذلک المنهج التحليلي النقدي، القائم على دراسة کل ما يتصل بالقصيدة من حيث المبدع والمناسبة، ثم تقسيمها إلى خمس لوحات، تمثل کل لوحة منها فصلا من فصولها، مع تناولها بالتحليل والتأويل والتعليل، ثم إبداء الرأي فيما عبر به الشاعر في الألفاظ والمعاني والصورة الشعرية والوحدة الموضوعية والموسيقى بنوعيها، سواء بالاستحسان أو التحفظ المبني على حجج وأسباب.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136262_80ff10c854d74ba0dd991c1326bd8d9c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
اشتغال التداولية في المـجــاز والکــنــايــة
4515
4560
136268
10.21608/bfam.2020.136268
AR
إبراهيم
رمضان
جامعة المنوفية
Journal Article
2020
10
06
تعد التَّـدَاولِيَّـة البُعد الثالث في سيميوطيقا موريس؛ فهو يقسم علم العلامات إلى ثلاثة أقسام هي: النحو/ الترکيب وهو (دراسة علاقة العلامات اللغوية فيما بينها)، والدلالة/ المعنى وهو (دراسة علاقة العلامة اللغوية بالمرجع المشار إليه المعرب بها عنه)، والتداولية (دراسة العلاقات الکائنة بين المرسل والمستقبل وعلاقتهما بسياق الاتصال)<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup>، ولم يعتد بالتداولية في الدرس اللغوي إلا في سبعينيات القرن العشرين، وقد مرت بمراحل متعددة إلى أن صارت نظرية لغوية فلسفية، فقد نشأت أولا في أحضان الفلسفة والمنطق، حيث کان جل اهتمام الفلاسفة بالتراکيب الخبرية ودراستها؛ مبعدين التراکيب الإنشائية التي لا تمثل قضايا منتجة في المنطق الأرسطي، ولأن الخبر باعتباره موضوعا للدراسة المنطقية يحتمل الصدق والکذب، على خلاف التراکيب الإنشائية التي لا تقبل ذلک. وظل الفصل بين الخبر والإنشاء في الدراسة کذلک إلى أن جاء الفيلسوف اللغوي جون أوستينJ.L.Austen في أواخر القرن العشرين فأنکر على المناطقة الوضعيين أن تقتصر وظيفة اللغة على التراکيب (القضايا) الخبرية المتصفة بالصدق أو الکذب وحدها، ورأى أن هناک نوعا آخر من التراکيب (العبارات) لا تصف الوقائع ولا توصف بصدق ولا کذب<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>.
<br clear="all" />
<strong>(<strong>[1]</strong>)</strong><strong> ينظر: نظرية اللغة الأدبية، خوسيه ماريا إيفانکوس، ترجمة د. حامد أبو أحمد، ص232، دار غريب، القاهرة، 1991م.</strong>
<strong>(<strong>[2]</strong>)</strong><strong> ينظر: نظرية أفعال الکلام العامة، ص 16، التحليل اللغوي عند مدرسة أکسفورد، ص 158، آفاق جديدة في البحث اللغوي المعاصر، د. محمود نحلة. ص 42، 43، نظرية الأفعال الکلامية، د. طالب سيد هاشم الطبطبائي. ص 3، کيف ننجز الأشياء بالکلمات ص 72. </strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136268_4ff19416352e282b5a8db7d719ad5182.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
استخدام التعليم عن بعد في أقسام الوثائق والمکتبات والمعلومات في ظل أزمة کورونا
4581
4687
136275
10.21608/bfam.2020.136275
AR
زين
عبدالسلام
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
07
06
تهدف الدراسة إلى معرفة واقع التدريس في أقسام الوثائق والمکتبات والمعلومات قبل ازمة کورونا، ومدى الاعتماد على التعليم عن بعد أثناء ازمة کورونا، وکذلک التعرف على الطرق والوسائل المفضلة في التعليم عن بعد، وتحديد مميزات ومعوقات التعليم عن بعد لکل من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وکذلک تقديم الاقتراحات التي يمکن من خلالها زيادة الوعي بأهمية التعليم عن بعد والاعتماد عليه في العملية التعليمية. وتم التوصل إلى مجموعة من النتائج لعل أهمها: اعتماد کل من قسم الوثائق والمکتبات والمعلومات بجامعة الأزهر وجامعة بنها على التدريس بالطريقة التقليدية قبل أزمة کورونا، بينما أصبح الاعتماد على التعليم عن بعد في التدريس أثناء أزمة کورونا، يعد الواتس آب أکثر الوسائل استخداما في التدريس، کما أوضحت الدراسة ضعف دور الجامعتين في تقديم الدعم الفني لأعضاء هيئة التدريس، تعد المرونة في الوقت والمکان من أهم مميزات برامج التعليم عن بعد، بينما تعد صعوبة الاتصال بالإنترنت ورسومه المرتفعة أکثر المعوقات التي تواجه التعليم عن بعد. کما توصلت الدراسة إلى مجموعة من المقترحات لعل أهمها بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس: تدشين منصات تعليمية مجانية خاصة بالجامعة، وإقامة دورات تدريبية، ودعم اشتراک الانترنت المنزلي، بالنسبة للطلاب: توفير المقررات الدراسية بشکل إلکتروني، ودعم اشتراک الإنترنت المنزلي، وعرض المحاضرات ليلا مع إمکانية المناقشة والاستفسار.
<strong> </strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136275_2e073fb29d088fdde7c504aae7a96d2e.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
قياس جودة برنامجي الوثائق والمعلومات والمکتبات والمعلومات بکلية اللغة العربية بالمنوفية جامعة الأزهر وفقا للمعيار المرجعي لبرامج المکتبات والمعلومات للجامعات العربية
4726
4798
136278
10.21608/bfam.2020.136278
AR
محمود
مندى
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
09
06
هدفت الدراسة إلى رصد جودة برنامجي الوثائق والمعلومات والمکتبات والمعلومات بکلية اللغة العربية بالمنوفية جامعة الأزهر بالاعتماد على المعيار المرجعي لبرامج المکتبات والمعلومات للجامعات العربية الصادر عن الاتحاد العربي للمکتبات والمعلومات في نوفمبر 2016م، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي القائم على أسلوب التقويم الذاتي من خلال تقييم واقع الاعتماد الأکاديمي للبرنامجين محل الدراسة بالاعتماد على المعايير الفرعية للمعيار المرجعي لبرامج المکتبات والمعلومات، وقد توصلت الدراسة إلى ضرورة تبني ثقافة الجودة والاعتماد الأکاديمي بأقسام المکتبات والمعلومات بالوطن العربي؛ لأنها الضمانة الوحيدة لمسايرة التطورات المستمرة فى مجال التخصص، وضرورة ترسيخ العمل المشترک تحت لواء الاتحاد العربي للمکتبات والمعلومات، وبإشراک کل الجمعيات المهنية العربية بغية وضع معايير عربية لاعتماد برامج تکوين إخصائي المکتبات والمعلومات تتفق مع خصوصيات وواقع کل دولة عربية، وتحديد آليات وکيفيات تطبيقها بشکل يضمن تحقيق الجودة المطلوبة في العملية التعليمية، وضرورة إعداد برنامج تعليمي ذي صبغة عالمية في تعليم المعلومات والمکتبات؛ ليسهم في تمکين البرامج العربية من الوصول إلى الاعتماد العالمي.
<strong> </strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136278_d5659372de5ead4bf5038c0704ab8402.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
مدى تفعيل قوانين برونو للخدمات المرجعية في المکتبات العامة المصرية ودورها في نجاح المقابلة المرجعية
4826
4872
136280
10.21608/bfam.2020.136280
AR
محمد
سعيد
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
06
تناولت الدراسة مدى تطبيق قوانين برونو للخدمات المرجعية في المکتبات العامة المصرية من قِبَل أخصائيي المراجع العاملين بها ،ومدى علمهم بتلک القوانين ، کما تناولت الدراسة أيضا مدى کفاية تلک القوانين لنجاح المقابلة المرجعية من وجهة نظر المستفيدين من الخدمات المرجعية بالمکتبات العامة المصرية محل الدراسة، ومن وجهة نظر أخصائيي المراجع أيضا ، واتخذت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي منهجا لها ، معتمده على الاستبانات وقائمة المراجعة کأدوات للدراسة ، وتم تطبيق الدراسة على المکتبات العامة التابعة لقطاع شئون الإنتاج الثقافي، والمکتبات العامة التابعة لمنظومة مکتبات مصر العامة، والمکتبات العامة التابعة لجمعية مصر للثقافة وتنمية المجتمع ، ومن أهم ما خلصت إليه الدراسة أن جميع قوانين برونو للخدمات المرجعية باستثناء القانون الخامس، والعاشر، والحادي عشر مطبقة في المکتبات العامة المصرية من قبل أخصائيي المراجع العاملين بها، وأن أغلب أخصائيي المراجع على علم بقوانين برونو ، وأن أغلب المستفيدين من الخدمات المرجعية وجميع أخصائيي المراجع العاملين بالمکتبات العامة عينة الدراسة يرون أن قوانين برونو کافية لنجاح المقابلة المرجعية ، ومن أهم توصيات الدراسة: أنه على أخصائيي المراجع العاملين بالمکتبات العامة المصرية ضرورة فتح قنوات اتصال بينهم وبين المستفيدين بعد انتهاء المقابلات المرجعية، وإرسال معلومات تتعلق بأسئلتهم السابقة. وعليهم أيضا العمل على تحطيم أية حواجز فاصلة بينهم وبين المستفيدين من الخدمات المرجعية.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136280_5519e7ba68431df1eff4543245747d6f.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
النتاج الفکري العربي والأجنبي حول المستودعات الرقمية دراسة في التحليل اللاحق
4887
4984
136283
10.21608/bfam.2020.136283
AR
حماده
عرفات
جامعة الأزهر
Journal Article
2021
01
06
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على النتاج الفکري العربي والأجنبي في مجال المستودعات الرقمية، وتحليل هذا النتاج تحليلًا لاحقًا من حيث: حصر النتاج الفکري العربي والأجنبي في موضوع المستودعات الرقمية في الفترة من بداية صدور أول عمل –توصل إليه الباحث- عن المستودعات الرقمية حتى عام 2020م.
وتحليل الموضوعات التي طرحها النتاج الفکري العربي والأجنبي بغرض معرفة توجهات هذا النتاج إزاء المستودعات الرقمية، والتعرف على التوزيع اللغوي، والزمني، والنوعي للنتاج الفکري والأجنبي في موضوع المستودعات الرقمية، ورصد الأدوات والمناهج البحثية التي استخدمها النتاج الفکري العربي والأجنبي حول المستودعات الرقمية، وتحليل مؤلفو النتاج الفکري العربي والأجنبي من حيث عدد المؤلفين، والتأليف الفردي والمشترک، وجنسياتهم، وأنواعهم، وتحديد أبرز المؤلفين العرب والأجانب.
کما رصدت الدراسة عناصر التشابه والاختلاف بين کلا من النتاج الفکري العربي والأجنبي حول المستودعات الرقمية، واستخدمت لتحقيق هذه الأهداف منهج تحليل المحتوى، واعتمدت على مسح شبکة الإنترنت من قواعد بيانات ومحرکات بحث عالمية ومحلية من خلال بنک المعرفة المصري، للتوصل إلى هذا النتاج الفکري، وتم تصميم قائمة مراجعة بعناصر تحليل المحتوي وتطبيقها على محتوى هذا النتاج.
وتم الخروج بنتائج هامة منها: بلغ عدد النتاج الفکري العربي (104) عملًا فکريًا، حيث بلغ عدد النتاج الفکري الأجنبي (121) عملًا فکريًا، وأکثر المحاور الموضوعية اهتمامًا ودراسة من قِبل النتاج الفکري محل الدراسة "الاتجاهات والسلوکيات نحو المستودعات الرقمية"، وأقلها المحور الموضوعي "مستودعات البيانات".
وجاءت اللغة الإنجليزية أکثر اللغات لنشر هذا النتاج الفکري، وکان أکثر عام نشر فيه نتاج فکري حول المستودعات الرقمية عام 2018م بعدد (32) دراسة، وجاء أغلب هذا النتاج الفکري منشورًا في مقالات علمية بعدد (140) مقالًا علميًا، وأکثر المناهج البحثية استخدامًا "المنهج الوصفي التحليلي" ، وأقلها کان من نصيب کل من مناهج البحث (الاستکشافي، والتطبيقي، وتحليل النظم، والعملياتي، الويبومتري، والمزجي، والعصف الذهني/وأسلوب دلفاي)، وأکثر الأدوات البحثية استخدامًا "الاستبانة" وأقلها استخدامًا "جلسات الاتصال المباشر، والزيارات الميدانية".
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136283_03bd487bb30e8cc2a6229333092a37e9.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
35
2
2020
12
01
البنية الموضوعية لعلوم الفقه الإسلامي داخل نظم التصنيف: دراسة تحليلية مقارنة
5013
5071
136286
10.21608/bfam.2020.136286
AR
السعيد
داوود
جامعة الأزهر
Journal Article
2020
08
06
تتناول الدراسة البنية الموضوعية لعلوم الفقه الإسلامي داخل نظم التصنيف، وذلک من خلال عرض لموضوعاتها داخل نظم التصنيف الفلسفية والببليوجرافية الإسلامية، وکذلک تحليل هذه البنية الموضوعية داخل نظم التصنيف الحديثة کالتصنيف الببليوجرافي لعلوم الدين الإسلامي والترجمات العربية لتصنيف ديوي العشري، وتصنيف مکتبة الکونجرس، باستخدام المنهج الوصف التحليلي.
ومن نتائج الدراسة: خصصت نظم التصنيف المدروسة موقعًا مناسبًا لعلوم الفقه بين علوم الدين الإسلامي باستثناء تصنيف مکتبة الکونجرس الذي وضع علوم الفقه بقسم القانون (KBP)، وافتقدت نظم التصنيف المدروسة لترتيب موحد لعلوم الفقه الإسلامي، وجاءت البنية الموضوعية لعلوم الفقه بالتصنيف الببليوجرافي لعلوم الدين الإسلامي وتصنيف مکتبة الکونجرس أکثر تفصيلاً وتخصيصًا عنها في الترجمات العربية لتصنيف ديوي العشري.
<strong>ا</strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_136286_80e9d56bd4fef4fee444ad44604867e2.pdf