جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
أحاديث فضل المدينة دراسة بلاغية في الصحيحين
77
186
AR
الدسوقى
ابو غراره
جامعة الازهر
10.21608/bfam.2020.103017
هذا بحث يتعلق بدراسة الأحاديث الواردة في الصحيحين عن فضائل المدينة المنورة دراسة بلاغية،وقد قسمت هذه الفضائل إلى مقامات، وأثبت تحت کل مقام حديثا من الصحيحين کاشفا عن غرضه ومقامه،ثم قمت بدراسته دراسة بلاغية معتمدا على المنهج التحليلى الذى يعتمد النظرة الشمولية في النص، قاصدا استخراج الأسرار البلاغية الکامنة فيه وتجليتها
وقد رکزت فيه على الفضائل الأم الواردة فى الصحيحين، وجعلت منها تسع مقامات ،مع الإشارة إلى الفضائل الأخرى الواردة في البيان النبوى من خلال عقد الموازنات بين الأحاديث، والجمع بين الروايات المتعددة فى المعنى الواحد،وبيان مناسبة کل حديث لمقام ،وکيف اقتربت لغة بيانه _صلى الله عليه وسلم _،أو اختلفت بحسب السياق والمقام
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103017.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103017_af2bea1afe9e55f5706ded1ba2e9fe2f.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
أَثَرُ الجملةِ الرأسِ في الترابطِ النصِّي قراءةٌ بلاغيةٌ في عَيْنِيَّةِ أَبِي ذُؤَيْبٍ الهُذَلَيِّ
240
300
AR
عادل
الفقى
جامعة الأزهر
10.21608/bfam.2020.103018
يهدف البحث إلى وضع لبنة في هذا النوع الجديد من تحليل النصوص الذي يعتمد على جعل الجملة الرأس في النص هي المحور الذي يدور عليه النص، والمنطلق إلى فهمه، کما يهدف إلى تنمية الذوق بالتعرف على نموذج رائع من نماذج الشعر الجيد التي يزخر بها تراثنا الشعري القديم<strong>،</strong> وقد اعتمدت في هذا البحث على المنهج التحليلي، وهذا الموضوع يستنتج منه أهمية الوقوف على الجمل الرؤوس في جميع النصوص الشعرية والنثرية، فهذا يساعد کثيرا على النظرة إلى النصوص نظرة کلية، تجعل النص لحمة واحدة لا أجزاء متفرقة، ويُستنتج منه أيضا غلبة الأسلوب الخبري على القصيدة، فهي کلها أساليب خبرية ما عدا الأبيات الثلاثة الأولى، وهذا يتناسب مع السرد القصصي الذي جاءت عليه معظم أبيات القصيدة، بجانب مناسبة الأسلوب الخبري لعرض الحِکَم الکثيرة التي اشتملت عليها القصيدة، تلک الحکم التي تضع أبا ذؤيب الهذلي في مصاف الشعراء الحکماء في تراثنا العربي، ويوصي هذا البحث بضرورة الإکثار من تلک البحوث التي تُعنى بالجملة الرأس، والبحث عنها في کافة النصوص سواء الشعرية منها أو النثرية، ولا سيما في القرآن الکريم والسنة النبوية المطهرة، فالجملة الرأس هي مفتاح النص، ما إن يقع عليها القارئ إلا وتراه قد امتلک زمام النص، وعرف الباب الذي من خلاله يغوص في أسرار النص ونفس قائله.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103018.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103018_905af912f5e4e6159eacffcb5d508921.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
مصطلح التمثيل عند عبد القاهر الجرجاني
323
346
AR
محمود
هياجنه
جامعة شقراء
10.21608/bfam.2020.103022
يأتي هذا البحثُ لمعرفة مفهوم مُصطلح التمثيل عند "عبد القاهر الجرجاني"، وما يُحَقِّقه في اللغة الأدبية من إظهارٍ للقيم الجمالية في النص، وإجلاء المعنى جلاءً واضحا منْ أجل الحصول على المعنى المقصود من استخدام الألفاظ، أو الصور الکلامية على اعتبار أنّ التمثيل هو أحد مناهج التحليل الأسلوبي، وله منظورٌ واضحٌ من خلال الدراسات المختلفة، التي تهدفُ إلى مفاجأة القارئ بشيءٍ جديد مع إعطاء البُعْد الجمالي للأدب؛ فلقد استطاع الجرجاني نقلَ المصطلح (التمثيل) من الدلالة اللغوية المباشَرة إلى المعنى البلاغي الذي يقترب من مفهوم الصورة. ويهدف البحث إلى تَجْلية مفهوم مصطلح التمثيل عند " عبد القاهر الجرجاني" وما يُحْکِمُهُ في اللغة الأدبية مِنْ تَجْليَةٍ للقِيَم الجمالية في النص، ولبلوغ الغاية استخدم الباحث <strong>المنهج الوصفي التحليلي</strong>، مستعينا <strong>بالمنهج التاريخي</strong>، وکان من <strong>أهم النتائج</strong> التي توصل إليها البحث: إنّ آلية التمثيل أتاحت للغة الخروج من نمط الإخبارية العادية إلى إعطاء القِيَم الجمالية للأدب، وقد أتاح منهج التمثيل آفاقا أرْحّب لدراسة الأدب وَفقا لمفهوم الصورة، وبهذا يمکن للبحث أن يخرج <strong>بمجموعة من التوصيات</strong> أهمها: أهمية الرجوع إلى کتب التراث العربي القديم في القضايا المعاصرة، دراسة التمثيل بمزيد من التنقيب والبحث في ميدان الدرس الأدبي. ودراسة النصوص الأدبية بمفهوم شامل يکشف جوانبها المختلفة، ودراسة بلاغة الجرجاني بعمق ومقارنتها بالمذاهب النقدية الحديثة بُغْية تأصيل تراثنا الأدبي.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103022.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103022_0c09cf3a835e3faabc99fd480ad39691.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
مصطلحا العدول والانزياح في ميزان النقـــد الأدبـــي الحديــــث-دراسة نقدية موازنة
359
407
AR
منصور
خضر
جامعة الازهر
10.21608/bfam.2020.103023
يوازن هذا البحث بين مصطلحين نقديين دائرين في الاستعمال النقدي العربي الحديث أحدهما تراثي عربي (العدول) والآخر حداثي غربي (الانزياح)، بعد أن لاحظ الباحث أن الغلبة في الاستعمال کانت من نصيب مصطلح الانزياح على حساب مصطلح العدول .
ويهدف هذا البحث إلى الوقوف على لب إشکالية توظيف مصطلح الانزياح في النقد العربي الحديث، وأن يُفند أدلة المفضلين له، ثم يوازن بينه وبين مصطلح العدول من خلال دراسة تؤصل لهما من حيث النشأة والمفهوم، والمعيار، والأنواع، ثم الموازنة بينهما في ضوء العناصر السابقة، لنرى في النهاية أيهما أحق بالتوظيف في ضوء ثقافتنا ولغتنا، ووصولًا إلى الهدف من هذه الدراسة فقد اتبعت المنهج الاستقرائي الوصفي، إذ استقريت ـ حسب ما تيسر لي ـ ما کتب عن المصطلحين، ثم قمت بتوصيف ما قرأت من خلال المناقشة القائمة على الوعي بأبعاد المصطلح، ومرجعيته، وآفاق استخدامه النقدي، وهذا الموضوع يستنتج منه أنَّ إشکالية توظيف مصطلح الانزياح في النقد العربي الحديث تتمحور حول تقديم معيار التماثل التام على معيار الوظيفة التواصلية للفظة المترجمة، الأمر الذي أدى إلى تفضيل مصطلح غربي غامض وغير منضبط، على حساب مصطلح عربي قار ومنضبط وهو العدول، وقامت أسباب تفضيل الانزياح على العدول في النقد العربي الحديث على حجج واهية سرعان ما تلاشت أمام المناقشة الموضوعية، وکان المعيار العربي لمصطلح العدول أکثر انضباطًا واتفاقًا عليه من النقاد مقارنةً بمعيار مصطلح الانزياح الذي اتسم بالکثرة والتنوع، وأدى تقسيم أنواع الانزياح إلى سياقي واستبدالي إلى التداخل بين نوعيهما، وعدم وجود حدود فاصلة بينهما، في حين أن تقسيم أنواع العدول ـ عند بعض النقاد العرب ـ باعتبار الحرف والکلمة والجملة کان أکثر تحديدًا، ومنعًا للتداخل، وتشابه المصطلحان في الاهتمام بالشعر وجعله أصلاً للغة الفنية، واختلفا بعد ذلک في المرجعية فکانت مرجعية العدول لغوية بلاغية نقدية، ومرجعية الانزياح أسلوبية، وترتب على ذلک أن کان العدول أرسخ رکنًا وأثبت قدمًا من الانزياح في نقدنا العربي، ويوصي الباحثين بإيثار مصطلح العدول في ممارستهم النقدية وعدم الانصياع وراء استخدام مصطلح الانزياح بعد أن ثبت أفضلية العدول عليه .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103023.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103023_9bb8c59e03d2e04abc75cd8b9f60b449.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
المُقَاومَةُ وَالثَّورَةُ في شِعْرِ الصَّعالِيکِ .. " دِرَاسَةٌ تَحلِيْلِيَّةٌ"
414
450
AR
محمود
جسانين
جامعة الأزهر
10.21608/bfam.2020.103026
تناولت هذه الدراسة بواعث المقاومة والثورة في أشعار الصعاليک، للکشف عن طائفة تموج أنفسُهم بثورة عارمة ضدّ الرأسماليين، وفي الوقت نفسه يمتازون بالبرِّ والإيثار ودفع غوائل الشقاء عن البُؤساء والضعفاء، وعليه جاءت هذه الدراسةُ لتعرضَ الأشعارَ التي تُعبِّر عن هذه الثنائية من حيث المقاومة والواقع الاجتماعي، وعِقْدُ هذه الثنائية ينبني على عالم الشر الواقعي في البيئة الجاهلية وعالم الخير المأمول في أشعار الصعاليک؛ للبحث عن المساواة والکرامة والإنسانية المفقودة في المجتمع القبلي، فعرضتُ بعض النماذج من تراثنا العربي مما يجعل تأملاتنا للنظرية بحاجة أن تُوضع محلَّ اعتبار، للانتقال من الإيديولوجيا المغلقة إلى اليوتوبيا الحالمة التي تُلهمُ المتأمِّل التطلعَ إلى مستقبل أفضل في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية .
يهدف هذا البحث إلى التعرف على بعض الملامح النسبية لهؤلاء الصعاليک، واستظهار أوجه التميز الأخلاقي لديهم، وأن الشعر الجاهلي يحمل من القيم والمثل ما لم يحمله غيره، وأن النظام العام عند طائفة الصعاليک قوامه صراع سلوکي ضد الأغنياء البخلاء في صورة جيش تحفيزي مهمته إشباع غرائز الفقر والفاقة والمقاومة مع انعدام الأمن المجتمعي؛ من أجل رفع الظلم عن هذه الطائفة التي اتُهِمتْ دائما بالتقصير والتَّعدِّي، وأن هذا النظام السياسي لم يکن ليحيا لولا الشجاعة والمروءة التي تميز بها هؤلاء، بالإضافة إلى إسعاف بعض الأمراء کعروة بن الورد له، ورغم نجاح هذه الحرکة إلا أنها لم تجذب أيّاً من المريدين، فقد أدَّت إلى شعور القارئ بالضيق أحياناً؛ لفقدان المنطق والواقعية ووجود الشر في بعض أعمالهم .
ويستنتج من هذا الموضوع أن الثورة ليست بالضرورة أن يکون المقصود منها الهروب من الواقع نحو أفکار مثالية حالمة غير موجودة أو غير واقعية، فهي ليست خيالا جامحا أو فانتازيا غير ملموسة، بل يجب أن تکون بمنتهى الواقعية لتغيير واقع ما تدعو لتحقيقه على أرض الواقع ، وأن الحراک الذي يحمل الهوية الفردية لطائفة بعينها، ولم ينبض برؤى الشعب، لا يعبر عن القوى النامية في مجتمع ما ، وتوصي هذه الدراسة بالنظر في التراث العربي للعثور على حرکات ثورية أخرى مثل ثورة عنترة من أجل الأخلاق، وثورة زهير من أجل السلام، وثورة امرئ القيس من أجل استرداد ملک أبيه المغتصب،... وغيرهم، وأن يلتفت الباحثون إلى أبعد من ذلک .
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103026.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103026_6ffebfcee7597b43246ced7ca0085186.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
بِنْيَةُ الوَعْظ عند ابن السَّمَّاک (دراسةٌ سياقـيَّةٌ تحليليَّة)
462
535
AR
محمد
عقاب
جامعة الأسکندرية
10.21608/bfam.2020.103028
ابن السماک محمد بن صَبيح المعروف بواعظ الرشيد أحد أعلام الوعظ في العصر العباسي الأول، اتجه البحث إلى دراسة بنية وعظه من خلال سياقها وتحليلها. فدرس في السياق: حياة ابن السماک ونسبه، وأساتذته وتلاميذه، وأجناس أدبه، ومصادره، وجمهور وعظه. ودرس في التحليل: البناء المعنوي، والبناء الإطاري، والبناء الأسلوبي، والبناء الإيقاعي، وأثر الخطاب، ثم انتهى البحث إلى خاتمة تجمل النتائج.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103028.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103028_139b83d9010c73fd16e9408fb14121d2.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
رثاء الابن بين ابن الرومي وأسامة بن منقذ موازنة نقدية بين قصيدتيهما: الدالية والرائية
574
634
AR
فاطمة
الشيخ
جامعة الفيوم
10.21608/bfam.2020.103029
يتخذ هذا البحث من رثاء الابن بين ابن الرومي وأسامة بن منقذ مدخلا نلج منه إلى موازنة النصوص الشعرية التي تبلور الأطر الأساسية للعملية الإبداعية لرثاء الأبناء، وهو ما يبرز -في الوقت ذاته- ما يتميز به النص من قيم جمالية من خلال قصيدتين، نظم الأولى ابن الرومي في رثاء ابنه الأوسط محمد (الدالية)، والثانية أسامة بن منقذ في رثاء ابنه أبي بکر (الرائية)، لما بين القصيدتين من اتفاق في الغرض والوزن العروضي والأسلوب والنهج الفني، وإن اختلفا في القافية، وقد خلص البحث إلى نتائج من أهمها: توافق القصيدتين في الغرض الرئيس وهو الرثاء الوجداني؛ فقد وحدتا بين الفن والشعور في مشاعر أبوية فياضة تجاه ولديهما، کما أسقط الشاعران المقدمة ودخلا في موضوع الرثاء مباشرة. وکذلک توظيف التکرار بوصفه نمطا إيقاعيا في الحروف والألفاظ والجناس بوصفه نمطا تکراريًّا. کما أتفقت القصيدتان في المعجم الرثائي تقريبا، وبعض الظواهر الترکيبية والصورة الشعرية، وإن خرج ابن الرومي عن حدود اللائق أحيانا في تمثله بالمعاني الإسلامية فيما يخص الجزاء الأخروي.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103029.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103029_0c12df3bc740cc1f477b979618b16ab8.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
رسائل التعزية بالأبناء في الأندلس (المحتوى والفن)
665
732
AR
محمد
عبدالحميد
جامعة الازهر
10.21608/bfam.2020.103030
يهدف البحث إلى الکشف عن محتوى رسالة التعزية وقيمتها الفنية، وبيان ما تنطوي عليه نفوس الکتاب، وما تحويه صدورهم تجاه المتوفَّى، وصاحب المُصاب(المعزَّى)، وقد اتبعت في دراسة هذا الموضوع المنهج الفني الذي يتأمل النصوص ويحللها تحليلا فنيا يکشف عن قيمتها، وقد توصل البحث إلى أن التعزية بالأبناء من أهم أنماط التعزية، وأصدقها عاطفة، وأعمقها تجربة، وأن البناء النفسي والفکري لرسالة التعزية يدور حول عناصر معينة لا يکاد يخرج عنها؛ الهدف منها تسلية المصاب، والتسکين من لوعته وفزعته، وهي: التأمل في الموت والحياة، وذم الدنيا والتنفير منها، والتذکير بالآخرة، والتحذير من الجزع، والتأسي بالرسول الکريم- صلى الله عليه وسلم- في مثل هذا الموقف، والدعوة إلى الصبر والتسليم، والرضا بقضاء الله تعالى، وإظهار الکاتب التفجع والحزن على المتوفَّى، والإشادة بجليل أوصافه، وجميل خصاله، والدعاء بما يناسب المقام، ويتواءم مع الموقف، تهوينا من شأن الرزء، وتسلية لصاحب المصيبة وتخفيفا عنه، وکان من سمات رسالة التعزية التنوع في البدء والختام؛ إذ لم يلتزم الکتاب ببداية معينة أو خاتمة بعينها، وإنما نوعوا في البدء والختام، بما يعکس اختلاف الرؤى، وتعدد الأذواق، وغلبت على هذه الرسائل العاطفة الصادقة، والمشاعر الجياشة، فجاءت التجربة معبرة عن شعور الکاتب وأحاسيسه، بدا ذلک جليا في کل أجزاء الرسالة حتى نهايتها، حيث نجد فوران الفؤاد، وحرارة الانفعال بالموقف، وقوة الشعور، والإحساس بمرارة فقد الأبناء وأثر ذلک على النفس تنطق به أجزاء الرسالة، وقد اتسمت هذه الرسائل بميزات وسمات ميزتها من غيرها، منها: بروز الاتجاه الوعظي الذي يتجلى في ذم الدنيا والتحذير منها، والاستعداد للموت، والدعوة إلى الصبر والتسليم، ونبذ الجزع، والتأسي برسول الله- صلى الله عليه وسلم- في مثل هذا الموقف، کما برزت نزعة الحزن التي تلف الرسالة من أولها إلى آخرها، وتهيمن على أفکار الکاتب ومعانيه، وتغلف أسلوبه وصوره، کما بدت نزعة التأمل واضحة جلية في الحديث عن حقيقة الموت والحياة، ويوصي البحث بالتأمل في التراث الأندلسي شعرا ونثرا، فهو جدير بالبحث والدراسة خاصة النثر، والذي لا زالت درره ولآلئه تفتقر إلى الغواص الماهر الذي يستخرجها، ويقف على قيمتها الأدبية والفنية.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103030.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103030_60a1da3459441ff7d82a32523277e3a7.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
الأبيات التي قيل عنها: مصنوعة أو مولدةفي النحو والتصريف دراسة استقرائية نقدية
760
884
AR
عبدالله
السديس
جامعة الامام محمد بن سعود
10.21608/bfam.2020.103036
يعدُّ الشعرُ أحدَ الأدلة المُعتبَرة في الاستدلال، ورکنًا رئيسًا من أرکان السماع، واعتمد النحويون على الشاهد الشعري کثيرًا في وضع القواعد، وضبط النظام اللغوي، وساعدهم على ذلک حرصُهم على مُشافَهة الأعراب والأخذ عنهم، ورحل کثيرٌ منهم إلى البادية للسماع والتدوين، ونتج من ذلک أنْ أصبحت مُصنَّفاتُهم مَلْأى بالسماع عن العرب الخُلَّص، ولم يکونوا يُجيزون الاحتجاجَ بشعرٍ لا يُعرَف قائلُه مخافةَ أن يکون مصنوعًا، أو لِمُولَّدٍ، أو لِمَن لا يُوثَق بکلامه. ولَمَّا استحکم لهم بناءُ قواعد اللغة، وضبط أبوابها، وأصبح بنيانُها شامخًا وقَفُوا على أبياتٍ هنا وهناک تُخالِفُ ما رسَمُوه، وتُعارِضُ ما أصَّلُوه؛ فأعملُوا فيه التأويلَ والتقديرَ، والردَّ والإنکارَ، ووصَفُوا ذلک البيتَ بأنه مصنوعٌ، أو موضوعٌ، أو مُوَلَّدٌ، أو مُحدَثٌ، أو مجهولٌ لا يُعرَف، أو لا يُعبأُ به، أو غير ذلک؛ ومن هنا نشأت فکرةُ البحث، وهي استقراءُ التُّراث النحوي والتصريفي، وجَمْعُ الأبيات التي وَصَفَها بعضُ العلماء في عصورٍ مُختلِفةٍ بأنها مصنوعةٌ، أو موضوعةٌ، أو مُولَّدة، ودراسته دراسةً نقديَّةً قائمةً على مُناقَشة ذلکم الحُکم بعَرضِه على شبيهه ممَّا قُبِلَ واستُدلَّ به، وعَقدِ مُقارَنةٍ بين هذه الأبيات لِمَعرفة مدى التزام النحويين بهذا الحکم، ومعيارهم في ذلک، ومُحاوَلة مَعرفة سببِ ردِّ بعضِها، وعدم الاستدلال به، وتناقُل ذلک في الخالِفين، والترجيح بين آراء مَن قَبِلَ البيتَ واستدلَّ به، ومَن رَفَضه وحَکَم عليه بالصنعة
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103036.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103036_ca8b960d9038d39cc909210bd3930cdb.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
بنيــــة الجملــــة الکــــبرى والصغــــرى فــــى مغنــــى اللبيــــب لابن هشام فى ضوء المنهج التحويلى
953
1004
AR
مجدى
إبراهيم
جامعة الأزهر
10.21608/bfam.2020.103038
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء والکشف عن جو انب التفکير عن ابن هشام فى عناصر الجملة الکبرى والصغرى وإزالة الغموض الذى يعتريها. وقد نتج عن هذه الدراسة ما يأتى :
لکل جملة منطوقة بنيتان : بنية عميقة تحمل المعني العام ، وبنية سطحية أکثر التصاقا بالواقع اللغوي المستعمل فعلا ، ويکون معناها أکثر عمقا من سابقتها علي نحو ما ورد في أمثلة ابن هشام ومن ثم حاولنا معالجة هذه الأمثلة وما يندرج تحتها في ضوء تطورات الدرس النحوي الحديث في إطار المنهج التحويلي ، من خلال الربط بين التفکير العربي و التفکير الغربي ، أعني بذلک أن البنية العميقة موجودة في جميع اللغات ، وهي انعکاس لأشکال الفکرة ، و هي بنية مولودة في قاعدة الترکيب ، قادرة علي تفسير دلالة الجملة والأفکار التي وراءها.
أن العلاقة بين أجزاء الجملة الکبرى أو الصغرى أعمق من تلک العلاقات الظاهرة السطحية، فالجملة تتألف من أصوات، حروف، کلمات، ومن ثَمَّ يمکننا توليد جملة أو أکثر من الجملة السطحية المستعملة کما هى فى عملية التواصل.
تتسم الجملة الکبرى والصغرى عند ابن هشام بالسلامة والدقة، وفق مقولة «الإعراب فرع المعنى، والمعنى فرع الإعراب» فمتى وضحت دلالة السياق بوضوح دلالة الکلمات فيه ووظائفها به ظهر وجهُ إعرابه جليًا بعيدًا عن الغموض واللبس.
وتوصي هذه الدراسة بعدم الاکتفاء بالنظر إلى البنية السطحية، بل علينا التعرف على البنية العميقة لما تحمله من دلالات وإشارات.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103038.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103038_6957b56b2870292bd62e0f5aeb7276cb.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
ختم الشيخ محمد عيّاد على شرح الشذور لابن هشام دراسةً وتحقيقًا
1014
1061
AR
غازى
السهلى
جامعة الجوف
10.21608/bfam.2020.103040
تناول هذا البحث مخطوط (ختم الشيخ محمد عياد الطنطاوي على شرح شذور الذهب لابن هشام)، حيث حاولت إخراج النص کما أراده المؤلف، دون تدخّل إلا بما تقتضيه الحاجة، کما درست الفکر النحوي للشيخ الطنطاوي؛ بإبراز المسائل النحوية والتصريفية التي وردت في المخطوط، والتعليق عليها باختصار.
تأتي أهمية هذا البحث من أهمية کتاب (شرح شذور الذهب) لابن هشام، وهذا ختم على باب العدد، يکشف غموضه، ويزيده ثراءً، کما أن الشيخ الطنطاوي لم يحظَ بنصيب کبير من الدراسة، مع أنه عالم موسوعي، له إسهامات في کثير من العلوم، کالبلاغة والعروض والحديث والسير، وقد ضمّت هذه الحاشية مسائل من علوم مختلفة.
تهدف الدراسة إلى المشارکة في نشر التراث العربي، وإظهار هذه الحاشية محققة تحقيقاً علمياً، وإبراز المسائل النحوية التي اشتملت عليها، والعلماء الذين نقل عنهم.
ولقد سرتُ في هذه الدراسة على المنهج العلمي المتّبع في التحقيق، ومحاولة إخراج النص کما أراده صاحبه، أو قريبًا مما أراد، واعتمدت على المنهج الوصفي في دراسة آراء الشيخ الطنطاوي وعرضها على آراء النحاة.
توصلت في هذا البحث إلى أن هذا المخطوط من المؤلفات القيِّمة والنَّافعة لأهل الاختصاص، وأن الشيخ محمد عياد الطنطاوي من العلماء الذين أسهموا في نشر اللغة العربية في بلاد روسيا وأوروبا عمومًا، وأنه – کغيره من النحاة المتأخرين – يعتمد على تحسين عرض المسائل النحوية، والتيسير على طلاب العلم.
توصي الدراسة بتناول الفکر النحوي للشيخ الطنطاوي من خلال مؤلفاته الکثيرة في اللغة العربية، کما توصي بتحقيق تراث الشيخ الطنطاوي، فقد أشار في هذا المخطوط إلى بعض مؤلفاته، ومنها ختم على شرح القطر لابن هشام، وحاشية الکافي في العروض.
<strong>الک</strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103040.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103040_f2512de8efb40f8ea04c8fbda4aff820.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
ظواهر نحوية في کتاب "القصة في القرآن الکريم " للشيخ محمد سيد طنطاوي" ( قصص الأنبياء أنموذجًا دراسة تحليلية )
1079
1160
AR
ساره
غانم
جامعة بور سعيد
10.21608/bfam.2020.103043
تناولت هذه الدراسة کتابا حول القصة في القرآن الکريم في العصر الحديث، وحاولت تجلية المسائل النحوية، وتحليلها وما فيها من قراءات وقواعد قد تسير مع ما تعارف عليه النحاة وقد تخرج عنها ، لاسيما أن هذه المسائل وتحليلها تبرز أثر علم النحو في توجيه المعنى القرآني
تأتي أهمية هذه الدراسة من جهتين ، الأولى أنها تمّثل نموذجا تطبيقيا لفهم النص القرآني عن طريق القواعد النحوية المّطردة ، والأخرى: أنها تتناول کتابًا للقصة في القرآن الکريم يّتخذ من النحو الآلة الرئيسة في تحليل النص القرآني.
تهدف الدراسة لتجلية المسائل النحوية في کتاب حول القصة في القرآن الکريم في العصر الحديث وذلک لتحليلها وبيان ما فيها من قراءات قرآنية وآراء نحوية
ولقد اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي القائم على التحليل لآراء الإمام طنطاوي النحوية وتصنيفها حسب أبواب النحو ثم تحليلها ، وعرضها على آراء النحاة المفسرين والمعربين تجلية لمنهجه النحوي وبيان موقفه من القراءات القرآنية وترجيحاته النحوية والتعليل لها .
اهتمت الدراسة بالکشف عن منهج الإمام وذلک من خلال تقسيم آرائه تقسيما ثلاثيا مختصا بالآراء النحوية حول الاسم، ثم الآراء النحوية حول الفعل ، ثم الآراء النحوية حول الحرف في قصص الأنبياء في کتابه " القصة القرآنية في القرآن الکريم " .
توصلت الدراسة إلى منهج الإمام في کتابه المتمثل في التعليل بالمقروء أو المفسر من الآيات في محاولة لتقريب المعنى للأفهام، وخلصت الدراسة إلى أن منهجه يميل في الأغلب للمتواتر من القراءات وآراء البصريين النحوية والاعتداد بآراء سيبويه وأستاذه الخليل، ولفتت الدراسة الأنظار إلى ترجيحات الإمام طنطاوي في النحو واتساقه مع النظم النحوي وقواعده المرساة تارة أو تفرده في المصطلح النحوي تارة أخرى.
توصي الدراسة بتناول المسائل الصرفية المتناثرة في طيات کتابه تم جمع هذا النثار وفق منهج علمي؛ أملا في الکشف عن شخصية الصرفي الحذق داخل المفسر العظيم.
<strong>ا</strong>
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103043.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103043_0e4a9048bf878d0c573275a3f033e54c.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
المذکر مجازا والمؤنث بين الشعر القديم والقرآن الکريم
1194
1222
AR
محمد
عبدالواحد
جامعة الأزهر
10.21608/bfam.2020.103045
يقوم هذا البحث في مطلعه على بيان وسائل التفريق اللفظية في بعض لغات البشر بين المذکر والمؤنث ، ويدعم ذلک بدراسة مجموعة من الکلمات العربية اختلف في تأنيثها وتذکيرها في التراث العربي بين القرآن الکريم وقراءاته من ناحية، والشعر الجاهلي من ناحية أخرى؛ ليبين ما يترتب على ذلک من دلالات، وما وراء ذلک من أحکام واعتبارات، ويبين في الوقت نفسه أن العربية ثرية في تعبيراتها، وأنها قد تحمل في باب التذکير والتأنيث على المعنى، وتهمل الحمل على اللفظ.
ويستعرض البحث مجموعة من الکلمات (القمر، الشمس، البئر، جهنم، الحرب، السبيل، السماء، الصواع، العسل، العنکبوت، العير، فئة، النحل، الموعظة) التي وردت في المصدرين المذکورين مذکرة مرة ومؤنثة أخرى، ويحلل الآراء اللغوية في ذلک ، معتمدا على ما ورد من شواهد تؤيد ما يذهب إليه
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103045.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103045_2d2ccb4161945c5eb7d7ea9274a541c4.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
الاستعمال اللغوي القليل في کتاب سيبويه
1233
1274
AR
محمد
الخريسات
جامعة الأمير سلطام بن عبدالعزيز
10.21608/bfam.2020.103046
يتناول هذا البحث بالدراسة الاستعمالات اللغوية التي وصفها سيبويه في کتابه بالقلّة، ويهدف إلى الکشف عنها ابتداء، ثم بيان موقف سيبويه منها، وکيفية معالجته لها. وقد قامت الدراسة على المنهجين الوصفي والتحليلي. وتبين أن الاستعمال اللغوي القليل في الکتاب على مراتب، وليس في مرتبة واحدة من حيث المساحة الاستعمالية الجوازية التي يشغلها، کما کشفت الدراسة عن بعض المتعلقات بهذا النوع من الاستعمالات اللغوية، کمعاملتها بأحکام نوعية، و حالها مع لغة الشعر، وحملها على المعنى، لتقدم مزيد إيضاح حول آلية تعامل سيبويه مع هذا الاستعمال اللغوي الموسوم بالقلّة. وفي ذلک دليل على أن تراث علمائنا زاخر بما يحتاج إلى إعادة النظر والدراسة، ودعوة إلى دراسة الموضوع بشکل أوسع، لأن الأمر غير مقتصر على الجانب الترکيبي فقط، بل يشمل الجانبين الصوتي والصرفي.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103046.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103046_c3f69ba9ee8d67b9618f18a5e88a7ef7.pdf
جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)
مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية
2812-5975
2812-5983
35
1
2020
06
01
هذه رسالة في التکلم على مبادئ التفسير، وکيفية إنزال القرآن ،وبيان إنزاله على سبعة أحرف، وبيان وجه إعجاز القرآن للعلامة الفاضل شيخ الإسلام الشيخ / محمد الخضري الشافعي مذهبًا الدمياطي بلدًا المتوفى 1287 ç غفر الله ذنوبه وستر في الدارين عيوبه تحقيق ودراسة وتعليق
1294
1367
AR
عبدالحميد
بسيونى
جامعة الازهر
10.21608/bfam.2020.103051
تناولت هذه الدراسة تحقيقًا لرسالة قيمة تنبئ عن عمق وسعة فکر مؤلفها في الدراسات القرآنية والتفسيرية، والمتتبع لهذه الرسالة يجد أنها عالجت قضايا کبيرة لدى علماء التفسير وعلوم القرآن والقراءات القرآنية؛ حيث يسَّرَت على المهتمين بهذه الدراسات معرفة الأقوال الصحيحة، أو المرجوحة، لدى العلماء على رأس هذه القضايا مبادئ التفسير التي يجب أن يتسلح بها من يريد أن يقحم نفسه في هذا الميدان، وکيف يبدأ في تفسير کتاب الله، وما هي الضوابط التي ينتهجها، وکذلک قضية نزول القرآن على رسول الله – ‘- في ليلة القدر، وفي شهر رمضان، وتوضيح الأقوال فيها، ثم مسألة الأحرف السبعة، واللهجات، والقراءات، ما المقصود بها، ثم قضية إعجاز القرآن .أهي بلاغته؟ أم إخباره عن الغيبيات؟ وما القدر المعجز فيه، أهي عشر آيات، أم سورة، أم عشر سور، أم جميعه کما قالت بعض الفرق الإسلامية، ثم قضية جمع القرآن خاصة في عهد عثمان – ¢ – وهل هذا الجمع کجمع أبي بکر الصديق – ¢- أم ماذا؟ ثم عن تعريف المعجزة، ثم دحض قول من قال أن القرآن مُعْجِزٌ (بالصرفة).
وتوصي هذه الدراسة بأن على المفسر أن يرجع إلى مثل هذه المبادئ، والمسائل التي قام الخلاف حولها بين العلماء قديما وحديثا، والرجوع إلى هذه الکتب والرسائل.
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103051.html
https://bfam.journals.ekb.eg/article_103051_ddb913c2146ea83dfc65b11b2f9799f7.pdf