هى تحقيق لمخطوطة وجيزة الايجاز الموضحة لعالقات المجاز للعروسي ، وقدقام الباحث حيال ذلک بتحقيق النص ، وتصويب ما فيه ، ودراسة شواهده ، بعد تخريجها ، ودعمها بکثير من نظائرها؛ إثراء لمادهتا ، وتيسيرا على قارئها ، وتوسعة لإلفادة منها ،
هى تحقيق لمخطوطة وجيزة الايجاز الموضحة لعالقات المجاز للعروسي ، وقدقام الباحث حيال ذلک بتحقيق النص ، وتصويب ما فيه ، ودراسة شواهده ، بعد تخريجها ، ودعمها بکثير من نظائرها؛ إثراء لمادهتا ، وتيسيرا على قارئها ، وتوسعة لإلفادة منها ،
قام الباحث بدراسة السيرة الذاتية لأبو ذويب الهذلى ، ثم تتبع مواضع الذکر والحذف فى البناء الترکيبى للشاعر ثم ختم البحث باهم النتائج الذى توصل اليها
هذا البحث إلى مقدمة وتمهيد وثالث مقامات بحسب الرحالت الثالث التي حکى عنها القرآن الکريم يف أمر ذي القرنين وخاتمة . أما المقدمة فقد تحدثت فيها عن اإلشارة إلى بعض بالغة القرآن الکريم وبعض وجوه إعجازه وتنوع أساليبه وذکر محتويات هذا البحث، وأما التمهيد فسيکون عن مناسبة ذکر قصة ذي القرنين يف سورة الکهف مع القصص التي ذکرها القرآن الکريم يف هذه السورة مع بيان الغرض العام المقصود لسورة الکهف ومناسبة قصة ذي القرنين لذلک الغرض، ثم يأيت البحث يف القصة من أولها إلى هنايتها وهي مقسمة کما أشرت إلى ذلک إلى ثالث مقامات، المقام األول من قوله تعالى ) ويسألونک عن ذي القرنين ....اآلية ( حتى قوله تعالى ) وسنقول له من أمرنا يسرا (، المقام الثاين من قوله تعالى ) ثم أتبع سببًا ( حتى قوله تعالى ) وقد أحطنا بما لديه خربًا (، المقام الثالث ويبدأ من قوله تعالى ) ثم أتبع سببًا ( حتى قوله تعالى ) وکان وعد ربي حقا
تسري الدراسة فى تتهيد وأربعة مباحث وخامتة أما التمهيد : فيضم التعريف بسوريت هود والقمر . وأما االمبحث الاول : فجاء تحت عنوان : الايجاز والاطناب تنظريا . وأماالمبحث الثانى : فجاء تحت عنوان قضايا تتعلق بدراسة االايجاز والاطناب بين السورتين . وأما المبحث الثالث : فجاء تحت عنوان : مظاهر اإلاطناب وبلاغتة لقصة نوح عليه السلام فى سورة هود وأما االمبحث الرابع : فجاء تحت عنوان : مظاهرالايجاز لقصة نوح عليه السلام فى سورة القمر .
تناول صوره التشبيهية وما تضمنه تشکيلها من عناصر تفرده بما بنيت عليه إن بکلمات وإن بأساليب اختيرت بدقة تتسق مع حالة الشاعر النفسية وکأهنا قطعة منها.والتعرف على ما وراء تردد بعض الکلمات والصيغ ذات الداللة الخاصة من أثر يف بناء صورته ، کذلک دراسة التناسق والتعانق بين صوره وصور السابقين وما امتازت به صوره من خصوصية وتفرد
تناولت الدراسة شعر الاستصراخ فى روميات فارس العرب ( أبو فراس الحمدانى ) ، ودراسة شکلة المادى والمعنوى ، والذى تمثل بأشعاره الرومية فاستشهدت بالنصوص التى حوت الاستصراخ وقامت بتحليليها أدبيا ونفسيا محددة ما فيها من مواضيع کالشکوى والفخر والمديح والرثاء
ار أرکون جدال طويال،وغبارا کثيفا حول مشروعه الفکري الموسوم بـ »نقد العقل المسلم« ،الذي تطرق اليه من خالل کتبه ولقاءاته ومحاضراته،وصوالته يف الشرق والغرب،ثم باء بخيبة أمل کربى لم يحظ هبا بکثير من االهتمام به وال بمشروعه النقدي الکبير ، ليس من قبل المشرق، فذلک أمر معلوم بديهي،بل من قبل أصحاب المناهج العلمية من الغرب نفسه ، ومن الفرنسيين الذين عاش بينهم کواحد منهم مغرتبا عن دينه وهويته ولغته ووطنه. إن مشروعه الفکري، ظلم معه ما يقارب النصف قرنأ وأقل،دون أن يفلح يف کشفه ، أو تعميمه أو نشره بين صفوف المثقفين العرب ، فضال عن عوامهم، إهنا ظاهرة فکرية على علماء االجتماع العربي - ان کان ثمة- دراستها دراسة سيوسولوجية،وفکرية ألهنا تشکل أزمة على مستوى النقد والناقد والمنقود. هذه األزمة الفکرية تجد صداها على مستوى التفکير المجتمعي ،حيث ينشغل المفکر بما ال ينشغل به المجتمع، مع تخلي المجتمع عن واقع المفکر ومحيطه الثقايف والفکري
عرض البحث مفاهيم شبه الجملة، وبينت فيه النحو بين الرتکيب والداللة، وحقيقة الجملة، واستعرضنا مفهوم الرتکيب، بماهية الداللة، ثم ذکرنا أبرز النتائج التي بانت لنا يف ضوء دراستنا.
تهدف هذه الدراسة من خالل عرض النصوص القرائية ومناقشتها إلى توضيح المراد بمصطلح االختيار قديما وحديثا ْن ى على مفهوم هذا ، وما يب المصطلح من األداء.
تم تقسيم هذا البحث إلى تمهيد وفصلين على النحو التالي: تمهيد ) نشأة القراءات الشاذة (. الفصل الاول : عبيد بن عمير والقراءات الشاذة. وفيه ثلاثة مباحث: المبحثالاول: ترجمة موجزة لعبيد بن عمير. المبحث الثانى : القراءات الشاذة : تعريفها وأنواعها وأهميتها. المبحث الثالث :منزلة قراءة عبيد بن عمير بين القراءات الشاذة. الفصل الثانى : قراءة عبيد بن عمير ) جمع وتوثيق ثم ( الخاتمة ) وفيها أهم النتائج والتوصيات
يتناول المبحث الأول ترجمة موجزة للامام جلال الدين الخبازى وتناول المبحث الثانى منهجة فى کتاب المغنى وترتيبة ثم عرض لما وصل اليه الامام الخبازى من الأصولية
يتناول المبحث األول:مفهوم الاغتراب، وماهيته، ومرتکزاته، والألفاظ ذات الصلة. ، ويتناول المبحث الثانى أدلة مشروعية الاغتراب والحکمة منه ، ويتناول المبحث الثالث أهمية الهجرة(وأهدافه، ومميزاته