@article { author = {سلام, السيد}, title = {المصادر البلاغية عند ابن قتيبة}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {5-50}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10365}, abstract = {يبين هذا البحث أن ابن  قتيبة استمد خواطره، وأفکاره التي شکلت عقله، وکونت علمه من مصدرين أساسيين:      الأول منهما: التبحر في فهم لغة العرب، ومعارفهم وطرائقهم البيانية البارزة في شعرهم ونثرهم وحکمهم وأمثالهم. والثاني: تراث من سبقوه حيث کانت أفکارهم له أرضاً خصبة أثمرت معرفة من المعرفة فأخرجت البلاغة من مراحلها الأولى، وألبستها ثوباً جديداً أکثر خصوبة وأغزر مادة وأکثر تحديداً لمسائلها، وتنسيقاً لأبوابها، وضبطاً لما يستفاد من قواعدها.         فقد کان يأخذ الجزئيات التي أشار إليها الجاحظ، وأبو عبيدة، والفراء، وبعض علماء اللغة، وعلماء التفسير القدامى کابن عباس، ومجاهد، وقتادة، والثوري، والصنعاني ويستخرج منها أصول مادته، دون اکتفاء بإشاراتهم وتلميحاتهم، بل کان يحرر ذلک ويوضحه، ويدعمه بالشواهد، ويديره بطريقة جديدة تخدم غرضه }, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10365.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10365_29b86d2b32ed548457ce8fdabafd7531.pdf} } @article { author = {جمعة, سعيد}, title = {المفارقة فى اللسان العربى}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {53-98}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10366}, abstract = {يجيب البحث على الاسئلة التالية  هل مصطلح المفارقة ينتمي إلى البلاغة أم إلى غيرها؟  هل عرف العرب القدامى هذا المعنى أم لا؟ ما حدُّ هذا المصطلح؟ وما أهم الشواهد التي تحمل دلالته؟ هل يوجد في القرآن الکريم والحديث الشريف شواهد عليه؟ أين نضعه في علم البلاغة إن کان من غراسها؟. أسئلة کثيرة تحتاج إلى وقفات, يحاول هذا البحث الإجابة عنها ولتکن البداية من رحم اللغة العربية  ومعاجمها.}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10366.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10366_e81e7931a09c2602ca1549df1d75133b.pdf} } @article { author = {عفيفي, صبحى}, title = {من الخصائص البلاغية فى حديث الرسول عن الفتن : دراسة فى صحيح مسلم}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {101-206}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10367}, abstract = {جمع الباحث   عشرين حديثا من أحاديث الفتن، کانت مادة النظر والتحليل والتأويل والتعليل والمقارنة، وهي روافد المنهج التحليلي، الذي اختارته هذه الدراسة لنفسها، والذي أوجب عليها بعد جمع الأحاديث أن تقوم بتقسيمها حسب الأغراض المقصودة منها، وأن تتوقف مع کل حديث مبرزة ما فيه من فنون بلاغية، وخصائص أسلوبية، فضل الرسول(e) استعمالها؛ لما لها من أثر في تحقيق الغرض المنصوب له البيان، مع إبراز ما في ذلک من بديع المعاني وعظيم التوجيهات وبليغ العبر والعظات، التي تحتاجها الأمة المسلمة، لتضبط أقوالها وأفعالها في زمن الفتنة والبهتان.}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10367.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10367_bc4f767e48d74a85700c26d0c3046182.pdf} } @article { author = {الشربيني, خالد}, title = {شکوک علـــــى الحاجبية للجاربردي فخر الدين أحمد بن الحسن المتوفى سنة (746هــ) دراســــة وتحقيق}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {247-468}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.62202}, abstract = {اقتضت طبيعة هذا البحث أن يکون على قسمين تسبقهما مقدمة، وتعقبهما خاتمة وفهارس فنية. أما القسم الأول: فهو قسم الدراسة، وقد اشتمل على فصلين: الفصل الأول: (حياة الجاربردي ومصنفاته) وفيه تحدثت عن: اسمه ونسبه، لقبه وکنيته، مولده ونشأته ورحلته، شيوخه وتلامذته، صفاته وثناء العلماء عليه، مصنفاته، وفاته. الفصل الثاني: (کتاب الشکوک على الحاجبية) وفيه تحدثت عن: اسم الکتاب، وتوثيق نسبته إلى الجاربردي، وأهميته ومکانته، وموقف الجاربردي فيه من ابن الحاجب، وملامح منهجه فيه، ووصف نسخ الکتاب، ثم زيلته ببيان المنهج الذي اتبعته في التحقيق والتعليق، ونمازج من نسخ المخطوط التي اعتمدت عليها.         أما القسم الثاني: فهو قسم التحقيق، وقد حرصت کل الحرص على ضبط النص وتحريره من التصحيف والتحريف بعد مقابلة النسخ التي تمکنت من الحصول عليها دون أن أتدخل فيه بزيادة أو نقص، وإن کان ثم کلمات لم أتمکن من قراءتها وضعت مکانها  ثلاث نقط بين قوسين هکذا (...) وأشرت إلى ذلک في التعليق حتى يخرج الکتاب أقرب ما يکون إلى الصورة التي أرادها المؤلف، فإن أکن وفقت فذلک الفضل من الله، وإن کانت الأخرى فحسبي أني اجتهدت ولم أدخر وسعا في تحقيق ما إليه قصدت، وألتمس من القارئ الکريم أن يغفر لي الهفوات، وأن يسد ما يجده من ثغرات، فالخطأ والنسيان من طبيعة بني الإنسان}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_62202.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_62202_81505225606a3e79b94ba54d97281e16.pdf} } @article { author = {الجبه, محمد}, title = {رسـالتان في تصريف الأفعــال لشمس الدين محمد بن يوسف الدمياطي الحنفي (ت 1014هـ) الرسالة الأولى الزَّهر اليانع على قول صاحب (القاموس) في الدِّيباجة : «ولا مانع» الرسالة الثانية رسالة في بيان باب «عَضَّ»}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {471-580}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10379}, abstract = {قسَّم البحث إلى قسمين، تسبقهما مقدِّمَةٌ، وتقفوهما کشافات عامة.      أمّا المقدمة: ففيها حديث عن: أهمية الموضوع، ودوافع اختياري له، ومنهجي فيه.      فأمَّا القسم الأول – وهو قسم الدراسة – فإنه يتضمَّن ثلاثة مباحث:      المبحث الأول: جاء عنوانه: (الدمياطي - حياته وآثاره)، وجاء الحديث فيه عن اسمه، ونسبه، وعصره، وشيوخه، وتلامذته، ومعاصريه، وثناء العلماء عليه، وشعره، ومذهبه الفقهي، ووفاته، وآثاره.       والمبحث الثاني: جاء بعنوان: (رسالتا الدمياطي دراسة توثيقية منهجية): أما الدراسة التوثيقية فجاء الحديث فيها عن عنوان الرسالتين، ونسبتهما إلى المؤلف، وسبب تأليفهما، وزمن تأليفهما.      وأما الدراسة المنهجية، فجاء الحديث فيها عن حقيقة الرسالتين، ومنزلة (لامية الأفعال) عند الدمياطي، واهتمامه بالتنبيهات، واستخدامه طريقة الحوار في الشرح، وأسلوبه، ومصادره.      والمبحث الثالث: جاء بعنوان: (رسالتا الدمياطي بين يدي التحقيق)، وتحدثت فيه عن وصف النسخ، ومنهج التحقيق، ونماذج صور من النسخ المخطوطة المعتمدة.      وأمَّا القسم الثاني: فعقدته لنصِّ الرسالتين المحقق، وقد نهجت في هذا التحقيق ما بينتُه في (منهج التحقيق).    ثم ذيلت البحث بکشافين لمصادر البحث، وللموضوعات}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10379.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10379_c766bedb649da68c724e14a9c96b4adb.pdf} } @article { author = {ناصف, جمال}, title = {أسلــــــــوب الاستفهـــــــــام في ديوان النابغة الذبياني دراسةً نحويةً تحليلية}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {583-676}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10382}, abstract = {تم تناول أسلوب الاستفهام في ديوان النابغة من حيث بيان خصائص الترکيب مع کل أداة من أدواته، ودلالة کل أداة في أسلوبها، وفق المنهج الوصفي، وذلک تحت عنوان:                                             (أسلوب الاستفهام في ديوان النابغة الذبياني: دراسة نحوية تحليلية)                                                                    وتأتي دراسة هذا الموضوع في توطئة بين يدي الدراسة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة، وفهارس فنية:        فالتوطئة: أقدم فيها نبذة عن النابغةِ: حياتِه وشعرِه.                                                                                          والتمهيد: يتناول تعريف الاستفهام وأدواته وأنواعها.      والمبحث الأول: الدلالة على التصور أو التصديق(الهمزة).      والمبحث الثاني: الدلالة على التصديق فقط (هـل).      والمبحث الثالث: الدلالة على التصور فقط(أسماء الاستفهام)      والخاتمة: تتضمن أهم نتائج البحث.      ثم الکشافات الفنية، وتشمل:  1- الآيات القرآنية.  2- الحديث الشريف.   3- الأمثال.   4- الأشعار.                     5- الأرجاز. 6- الأعلام المترجم لها. 7- الأماکن والبقاع.  8- المصادر والمراجع.}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10382.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10382_20f927cc2b3d0fac0aa61f07eb0d4cb0.pdf} } @article { author = {عبدالخالق, محمد}, title = {الاکتِنـــــــاف فى القُرآن الکريم وصحيح البُخاري دِراسة نَحويَّة دلاليَّة}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {679-784}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10387}, abstract = {يهدف البحث إلى عِدَّة أهداف، منها:      أ- تقديم تحليل نحوى لمواضع الاکتناف في النداء والقَسم والشَّرط الواردة في القُرآن الکريم وصَحيح البخاري، وذلک للوصول إلى ما يتَّفق مع قواعد النُّحاة وما يُخالف آراءهم.      ب– إبراز الأشکال اللغويَّة لمواضع الاکتناف في النداء والقَسم والشَّرط الواردة في القُرآن الکريم وصَحيح البخاري، وذلک لمعرفة الأشکال التي شاعت والأشکال التي ندُر استعمالها والثَّالثة التي حُوفظ على مستواها في الاستخدام اللغوي.      ج– عمل تبويب جديد يقوم على أساس تناول قضايا الاکتناف في موضوع واحد بعد أن تناثرت في بعض کُتب النُّحاة.        وقد فرضت طبيعة البحث تقسيم موضوعاته إلى: (ثلاثة مباحث، وخاتمة): - يتناول المبحث الأول: الاکتناف في النِّداء الوارد في القُرآن الکريم                 وصحيح البخاري. - ويشتمل المبحث الثَّاني: علىالاکتناف في القَسَم الوارد في القُرآن الکريم       وصحيح البخاري. - ويتضمن المبحث الثَّالث: الاکتناف في الشَّرط الوارد في القُرآن الکريم             وصحيح البخاري.    وتُبيِّن الخاتمة أهم النَّتائج التي انتهى إليها تحليل مواضعالاکتناف الوارد في القُرآن الکريم وصحيح البخاري.           والمنهج الذي يُتَّبع في هذا البحث هو المنهج الوصفي التَّحليلي الذي يُعنى بما يلي: 1-    توصيف تراکيبالاکتناف الوارد في القرآن الکريم وصحيح البخاري   إلى أشکال. 2-  تقديم ترکيب کنموذج لکل شکل – مع توثيق هذا التَّرکيب، حيث ذُکرت المواضع الواردة في القرآن الکريم: (اسم السُّورة، ثُمَّ رقمها)، تتلوها المواضع الواردة في صحيح البخاري: (اسم الکتاب، يتلوه رقم الحديث ثم رقم الصَّفحة، متلوًّا برقم العمود، ثم رقم السَّطر في هامش الصفحة)، وإذا لم يکن الشَّکل واردًا في القرآن فنأخذ المواضع الواردة في صحيح البخاري مُباشرة. 3-  وصف هذا الترکيب نحويًّا ودلاليّا –، ويسبق ذلک إحصاء لعدد المواضع الواردة في کل شکل- مع تحليل هذه الأشکال تحليلا نحويًّا ودلاليّا من خلال تحليل الموضوعات، والتَّعمُّق في دراستها، والنَّظر في الخلافات بين النَّحويين واستقصائها وتحليل مضمونها.      وقد أفاد البحث في التَّحليل النَّحوىّ والدّلالىّ من جُملة من المصادر   والمراجع النَّحويَّة وغيرها أصيلة ومعاصرة.}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10387.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10387_14ac390ec9afa3e4e29d39c3ee3a95e2.pdf} } @article { author = {الدغمان, محمد}, title = {الفروسة بين عنترة وأبي فراس "مقاربة أنثروبولوجية}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {865-934}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10392}, abstract = {قد حدا بالبحث هذا إلى المقاربة بين الفروسة عند الشاعرين من وجهة النظر الأنثروبولوجية([1])؛ حيث معرفة الظلال التي ألقاها تطور الأعراق والعادات والمعتقدات والعلاقات الاجتماعية والتوزيع الجغرافيّ على شعر الفروسة عندهما، وکذا أثر اختلاف السُّلالة البشريّة وخصائصها ومميِّزاتها لديهما؛ إذ نشأ کل من الشاعرين في بيئة مختلفة تماما عن بيئة الآخر؛      فعصر عنترة هو العصر الجاهلي، بکل ما فيه من شرود وخروج على مبدأ المساواة بين البشر على اختلاف ألوانهم وأجناسهم، وموطنه أرض الشربة والعلم السعدي ببادية نجد وبلاد الحجاز بلاد الشظف والخشونة وعدم الاستقرار سعيا وراء العشب والکلأ ومنابع الماء، قضيته الدفاع عن قومه ليثبت لهم أنه جدير بأن ينسب إليهم وأن ينال ابنة عمه وعن نفسه ضد المتربصين الذين لا يحسن في أعينهم أن يروا رفعته بينهم تزيد وتنمو وعلوّ قامته في ازدياد يوما بعد يوم، وأعداؤه هم من يعادون قومه من عرب البوادي ومن ينقمون عليه السموّ إلى منزلة السادات ويرون ذلک منه تطاولاً وتجاوزاً للحدود.      وأما عصر أبي فراس (320-357هـ) فهو العصر العباسي الثاني بکل آلامه وآماله، وهمومه وطموحاته، وما فيه من عدم استقرار سياسي، الشام موطنه، والإسلام دينه، والجهاد ديدنه، والروم أعداؤه، والملک والسيادة له، والشعر والفروسة سلاحه.      اشترک الشاعران في الفروسة قولا وفعلا، فهما فارسان محاربان لم يصفا الحرب من بعيد، وإنما هما من أبطالها الذين اصطلوا بنارها، وخاضوا غمارها، فکان لهذا الاتصال الوثيق أثره الجلي في شعرهما، فهو عن تجربة وممارسة، لا عن اجتهاد وتأثر.      ولهذا سأعمل بمشيئة الله تعالى على دراستهما، ليس لإظهار البراعة والغلبة لأحدهما، فليس هذا من وکدي، بل تلک مقاربة لإثبات مدى الاتصال والتأّثر والتأثير بينهما، وإنما آثرت المقاربة – في ضوء المنهج الأنثروبولوجي- لأنّ النصوص الشعريّة التي نقرؤها لـ "عنترة" قديمة؛ وأنها بحکم جاهليتها تتعامل مع المعتقدات، والأساطير، والحيوانات، والوشم، والمحلاّت، وکلّ ما له صلة بالحياة البدائيّة، وفي حين أن نصوص "أبي فراس" شمّت شيئا من الحضارة؛ فهو عباسيّ، لکنه عربيّ أصيل يعيش في دولة الحمدانيين التي لم تختلط بعجمة الأعاجم، وحاولت الحفاظ قدر استطاعتها على هُويتها العربية التي کان يصعب الحفاظ عليها آنذاک، وربما يعکس هذا قول أبي الطيب([2]): (الوافر) ولکنَّ الفتى العربيَّ فيها   ** غريبُ الوجهِ واليدِ واللسان      فما زال إذاً أبو فراس مشدودا – بحکم نشأته- لهذه البداوة التي تمثلت في الحياة العربية الأصيلة في العصرين الجاهلي والإسلامي، وما زالت نصوصه تحتفظ بهذا الطابع الأصيل لتلک النصوص العربية في عصر بداوتها وعروبتها الکاملة، مما أغراني بدراستها أنثروبولوجيا.  ([1])الأنثروبولوجية: تعرف کذلک بالإناسة، أو "علم الإنسان"؛ وهو علم يبحث في أصل الجنس البشريّ وتاريخ تطوره وأعراقه وعاداته ومعتقداته وعلاقاته وتوزيعه الجغرافيّ، وفي السُّلالات البشريّة وخصائصها ومميِّزاتها". ينظر: معجم اللغة العربية المعاصرة، 1/128، د/ أحمد مختار، عالم الکتب، ط1، 2008م.  ([2])ديوان أبي الطيب المتنبي، 4/251،  شرح أبي البقاء العکبري، ضبط وتصحيح: مصطفى السقا وآخرون، مطبعة البابي الحلبي، القاهرة، 1936م. ومعلوم أن المتنبي قاله في شعب بوان (أرض بفارس بين أرجان والنوبندجان)، کان أحد متنزهات الدنيا. وأعني بالاستشهاد التمثل إذ أصبح العربيّ غريبا في بلاده التي استولى على حکمها الأعاجم من فرس وترک وغيرهم، ولم يصبح للخلافة من شئون الحکم سوى الاسم، وانتزع العرب من مکانتهم.}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10392.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10392_7bd935c93eeaddd61df090b0f25a5d49.pdf} } @article { author = {عبدالعزيز, محمد}, title = {الوطنيــــــة في شعر حسن فتح الباب (المحتوى والفن)}, journal = {مجلة کلية اللغة العربية بالمنوفية}, volume = {30}, number = {1}, pages = {1001-1174}, year = {2015}, publisher = {جامعة الأزهر، کلية اللغة العربية (فرع المنوفية)}, issn = {2812-5975}, eissn = {2812-5983}, doi = {10.21608/bfam.2015.10396}, abstract = {قسم البحث الى   تمهيد، وستة فصول، وخاتمة، وفهرس للمراجع، وآخر للموضوعات. تناولت في التمهيد: الشعر الوطني والسياسي والقومي، ثم أردفت ذلک بالحديث عن حسن فتح الباب الشاعر الوطني.      وفي الفصل الأول: (مصر في شعر حسن فتح الباب) تحدثت عن حب الشاعر لوطنه مصر، وتألمه لمصابها، ثم التغني بالانتصارات المصرية، والإشادة برموز الوطنية، وأخيرا: الحض على  الثورة، ومقاومة المستعمر، والدعوة إلى الحرية.    ثم کان الفصل الثاني؛ (القضية الفلسطينية) وفيه وقفت مع تناول الشاعر لهذه القضية ونضاله من أجل فلسطين وشعبها، وحضه على الثورة ضد المستعمر، وتنديده بالاحتلال الصهيوني، وقتل الأطفال، وختمت هذا الفصل بتمجيد الشاعر للشهداء ورموز النضال والمقاومة.    وجاء الفصل الثالث: (القضايا العربية الأخرى)؛ عرضت فيه للقضية العراقية، ونضال الشاعر من أجل سوريا ولبنان، والجزائر، وما نالها من هجمات استعمارية غادرة؛ فقد ناضل من أجل الحرية والاستقلال ورفع راية العروبة، وحض على الجهاد، ومجد الشهداء ورموز المقاومة، فکان شعره کصيب من السماء يقرع مسامع الأعداء، ثم يعود فيهدأ ليکون کالطل راثيا حال العروبة وما أصابها من ويلات الاستعمار، في نسيج شعري قوي يبرهن على وطنيته، ويشف عن قوة انتمائه لعروبته.    وفي الفصل الرابع: (اللغة والأسلوب) تناولت لغة الشاعر ومعجمه الشعري الوطني، أردفت ذلک بدراسة الظواهر الأسلوبية في شعره، فتحدثت عن الاقتباس من القرآن الکريم، والاستفهام، والتکرار، والحس الدرامي، والتناص.    أما الفصل الخامس: (الصورة الشعرية) فعرضت فيه للصورة وأهميتها، والوسائل التي اعتمد عليها الشاعر في تصويره، ثم تحدثت عن الصورة البيانية التي شملت التشبيه، والاستعارة، والکناية، والتشخيص، والتجسيد، والصورة الحرکية، وختمت هذا الفصل بالصورة الرمزية.    أما الفصل السادس:(الموسيقى الشعرية) عنيت فيه بالحديث عن الموسيقي الخارجية التي تمثلت في الوزن والقافية، والموسيقى الداخلية التي شملت موسيقى الحرف، وموسيقى الکلمة، وموسيقى العبارة. ثم کانت الخاتمة؛ وفيها أشرت إلى ما تضمنته فصول هذا البحث من حقائق، وانتهت إليه من نتائج، ثم ختمت البحث بفهرس للمصادر والمراجع، ثم فهرس الموضوعات.}, keywords = {}, url = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10396.html}, eprint = {https://bfam.journals.ekb.eg/article_10396_1ad024bedd9ba2cb0978733a0059ed87.pdf} }