الوطنيــــــة في شعر حسن فتح الباب (المحتوى والفن)

نوع المستند : نصوص کامله

المؤلف

جامعة الأزهر

المستخلص

قسم البحث الى 
 تمهيد، وستة فصول، وخاتمة، وفهرس للمراجع، وآخر للموضوعات. تناولت في التمهيد: الشعر الوطني والسياسي والقومي، ثم أردفت ذلک بالحديث عن حسن فتح الباب الشاعر الوطني.
     وفي الفصل الأول: (مصر في شعر حسن فتح الباب) تحدثت عن حب الشاعر لوطنه مصر، وتألمه لمصابها، ثم التغني بالانتصارات المصرية، والإشادة برموز الوطنية، وأخيرا: الحض على  الثورة، ومقاومة المستعمر، والدعوة إلى الحرية.
   ثم کان الفصل الثاني؛ (القضية الفلسطينية) وفيه وقفت مع تناول الشاعر لهذه القضية ونضاله من أجل فلسطين وشعبها، وحضه على الثورة ضد المستعمر، وتنديده بالاحتلال الصهيوني، وقتل الأطفال، وختمت هذا الفصل بتمجيد الشاعر للشهداء ورموز النضال والمقاومة.
   وجاء الفصل الثالث: (القضايا العربية الأخرى)؛ عرضت فيه للقضية العراقية، ونضال الشاعر من أجل سوريا ولبنان، والجزائر، وما نالها من هجمات استعمارية غادرة؛ فقد ناضل من أجل الحرية والاستقلال ورفع راية العروبة، وحض على الجهاد، ومجد الشهداء ورموز المقاومة، فکان شعره کصيب من السماء يقرع مسامع الأعداء، ثم يعود فيهدأ ليکون کالطل راثيا حال العروبة وما أصابها من ويلات الاستعمار، في نسيج شعري قوي يبرهن على وطنيته، ويشف عن قوة انتمائه لعروبته.
   وفي الفصل الرابع: (اللغة والأسلوب) تناولت لغة الشاعر ومعجمه الشعري الوطني، أردفت ذلک بدراسة الظواهر الأسلوبية في شعره، فتحدثت عن الاقتباس من القرآن الکريم، والاستفهام، والتکرار، والحس الدرامي، والتناص.
   أما الفصل الخامس: (الصورة الشعرية) فعرضت فيه للصورة وأهميتها، والوسائل التي اعتمد عليها الشاعر في تصويره، ثم تحدثت عن الصورة البيانية التي شملت التشبيه، والاستعارة، والکناية، والتشخيص، والتجسيد، والصورة الحرکية، وختمت هذا الفصل بالصورة الرمزية.
   أما الفصل السادس:(الموسيقى الشعرية) عنيت فيه بالحديث عن الموسيقي الخارجية التي تمثلت في الوزن والقافية، والموسيقى الداخلية التي شملت موسيقى الحرف، وموسيقى الکلمة، وموسيقى العبارة.
ثم کانت الخاتمة؛ وفيها أشرت إلى ما تضمنته فصول هذا البحث من حقائق، وانتهت إليه من نتائج، ثم ختمت البحث بفهرس للمصادر والمراجع، ثم فهرس الموضوعات.

الموضوعات الرئيسية